الفقيه وسائر كتبه 1 والمفيد في أماليه، والشيخ الطوسي في التهذيب وسائر كتبه 2 وعلم الهدى في الشافي 3، وعلي بن إبراهيم القمي في تفسيره 4، وابن قولويه في كامل الزيارات 5، وابن الشيخ في أماليه كثيرا، وابن شهر اشوب في المناقب كثيرا والطبرسي في اعلام الورى 6 والسيد على بن طاووس في اليقين 7 والاقبال 8 والسيد عبد الكريم بن طاووس في فرحة الغري 9 وأبي جعفر محمد بن محمد بن علي الطبري في بشارة المصطفى 10 والقطب الراوندي في الخرائج والجرائح 11 والحسن بن سليمان الحلي في مختصر البصائر 12 وهلم جرا إلى أن ينتهي الامر إلى المتأخرين كالمجلسي في البحار وا - لشيخ الحر العاملي في الوسائل واثبات الهداة، والمحدث النوري في المستدرك ونفس الرحمن، والمحدث القمي في سفينة البحار وغيره من كتبه إلى غير هؤلاء من أعاظم علماء الشيعة وأساطينهم وفي ذلك كفاية لمن اكتفى.
---
1 - يفضى موارد احصائه إلى طول لا يسعه المقام بل ينجز إلى تأليف رسالة. 2 - قد وردت رواياته في أمالى المفيد والشيخ كثيرا بحيث لم يخل مجلس من مجالس الكتابين من ذكره ورواياته. 3 - انظر ص 203 - 204 و208 (ونقل في الموضعين خمسة عشر حديثا واحتج بها على مدعاه وأثبت اعتبارها). 4 - انظر تفسير قوله تعالى: " ولقد رآه نزلة اخرى ". 5 - انظر باب من اغتسل في الفرات وزار الحسين عليه السلام (ص 186). 6 - انظر ص 111 من طبعة طهران سنة 1312. 7 - انظر الباب الرابع والاربعين (ص 38 - 45). 8 - انظر ص 15 من طبعة طهران سنة 1312. 9 - (انظر ص 10 و12 و45 من طبعة النجف). 10 - انظر ص 23، و27، و106 68 و126 و135 و201 و218 و305. 11 - انظر ص 131 و132 من طبعة بمبئي سنة 1301. 12 - انظر (ص 204 من النسخة المطبوعة في النجف).
--- [ 72 ]
पृष्ठ 71