81

============================================================

رفتين ويسلم فى اخرهن ثم يقول سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله كبر مائة مرة، ويستغفر الله مائة مرة ، ويصلى على النبى طللة مائة مرة ،ويدعو تا شاء من دنياه واخرته ويصبح صائما ، فان الله سبحانه وتعالى بستجيب دعاءه كله إلا ان يدعوفى معصية ، كذا ذكره فى الاحياء بعن النبى لللة وليلة النصف ال من شعبان وهى ليلة الخامس عشر، ليلة البراءة موليلة الصك يصلى فيها ماثة ركعة، يسلم من كا ركعتين مويقرأ فى كا ركعة بعد الفاتحة قل هو الله أحدعشر مرات ،وإن شاء صلى عشر ركمات يقرا فى كل ركهة بعد الفاتحةقل هو الله أحد مائةمرة . قال الغزالى : فهذه مروية من جملة الصلات كان السلف يصلونها ويجتمعون فيها وربما صلوها جمانة روى عن الحسن رضى الله عنه أنه قال : حدثنى ثلاثون من أصحاب النبى يلاله أنه قال "من صلى هذه الصلاة فى هذه الليلة نظر الله إليه سبعين نظرة يقضى له فى كل نظرة سبعين حاجة، ادناها المغفرة" ذكره فى الأحياء وفى كتاب أنس المنقطعين وقال كيللة "فى ليلة النصف من شعبان يكون هبوط جبرائيل وملائكة الله من السماء السابعة إلى السماء الدنيا مفار غبوا فى صيامه وإذا طبختم اللحم فاطبخوا الحب ، فان لكم بكل حبة عشرة آلاف حسننة ، ويمحى عنكم عشرة آلاف سينة ، ويرفع لكم عشرة آلاف درجة، وإن يوم النصف من شعبان تصومه

الانس وابلجن والطير والوحوش والسباع والبهائم وحيتان البحر وهوام الأرض، وإن الطير تقول هذه ليلة النصف من شعبان موإن الله يغفر لكل مؤمن ومؤمنة إلا رجل بينه وبين آخيه شحناء ، أو مدمن خمر أو قاطع رحم ، فصلوا فى ليلة

النصف من شعبان ركعتين فافرؤا فى أولاهما فاتحة الكتاب وقل هو الله أحد ألف مرة: وفى الثانية فتحة الكتاب وقل هو الله أحد مائة مرة واكتحلوا فى أحد عيبنيكم ثلاث مرات موفى الاخرى مرتين ، ليقيكم انه رمدها، وصلوا فى يومها 1-

पृष्ठ 81