الباب الحادي عشر بعد المائتين: فيما نذكره من تسمية مولانا علي عليه السلام يعسوب المؤمنين من النسخة العتيقة التي قدمنا ذكرها أن أولها: ما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وآله في قوله لعلي عليه السلام: (أنت أخي في الدنيا والآخرة).
الباب الثاني عشر بعد المائتين: فيما نذكره من كتاب (كفاية الطالب) الذي قدمنا ذكره من الباب الرابع والأربعين في تسمية النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام أنه فاروق هذه الأمة، يفرق بين الحق والباطل وهو يعسوب الدين.
الباب الثالث عشر بعد المائتين: فيما نذكره من كتاب (كفاية الطالب) أيضا الذي قدمناه في أن النبي صلى الله عليه وآله قال: (علي يعسوب المؤمنين والمال يعسوب المنافقين) من الباب السادس والخمسين.
الباب الرابع عشر بعد المائتين: فيما نذكره من كتاب (سنة الأربعين) للسعيد فضل الله الراوندي من الحديث الرابع والعشرين وفيه رجال الجمهور، في تسمية النبي صلى الله عليه وآله لمولانا علي عليه السلام يعسوب المؤمنين.
الباب الخامس عشر بعد المائتين: فيما نذكره من الجزء الثاني من (فضائل أمير المؤمنين) تأليف عثمان بن أحمد المعروف بابن السماك الذي أثنى عليه الخطيب في تاريخه في تسمية رسول الله صلى الله عليه وآله لمولانا أمير المؤمنين علي يعسوب المؤمنين.
الباب السادس عشر بعد المائتين: فيما نذكره من كتاب (مناقب علي بن أبي طالب وفضائل بني هاشم) من نسخة عتيقة يقارب تاريخها بثلاثمائة سنة، رواها محمد بن يوسف الفراء المقري في تسمية النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام يعسوب المؤمنين والمال يعسوب الكفار، وفيه من رجال الجمهور.
Shafi 122