============================================================
اذ العقل صرب من العلم ولس [تتحيل) (949) التسمية به على وجه من الوجوه قال: فكت الجباتي ولم يرد علي جوايا".
المناظرة الشانية وماتة 316 ذكر بعض العلماء أن الشيخ أبا الحسن الأشعرى ناظر الجبائى بمحضر الخليفة في مألة الرزية، فقال أبو الحمن للجبائي : "ما دليلك على امتناع الرؤية؟ " قال الجائي : "قوله تعالى - (لا تدر كه الأبصار وهو يدرك الأبصار) 5 قال أبو الحن : "الإحتمال (باطل (91ج في هله الآية من خمسة أوجه، واذا وقع الإحتسمال سقط الإستدلال ، قلا دليل لك قي ذلك الإحتمال الأول : أن يكون تعالى أراد عدم الإدراك بالمكان والجهة كما (قال أمتحاب موسى إنا لمدركون) (992 ولتلك قيل : الرب تعالى يعلم ولا يحاط به ويرى ولا يدرك الإحتمال الثاني أن يكون تعالى أراد أبصار الكافرين الثالث : أن يكون تعالى أراد - (لا تدر كه الأبنصان) (990) - اذ هي صقات وانما يدر كه الميصرون بالأبصار الرابع : أن يكون تعالى تمدح بالإقتدار على ذلك فإن عدم الرؤية لأ مدح فيه إذ العدم لا يرى ولا يستحت بذلك مدحا فكأنه تعالى يقول 6ا: ستيل ) العام 6):13 9ب: دخل ) الشر)66
Shafi 229