102

Uyun Munazarat

Nau'ikan

============================================================

الدعوى من طريق الحجة لأن الرحمة هى إرادة الخير للمرحومين فبههم ب : اوظ على رحمة الله تعالى بهم فى فلق البحر لهم وأنجاهم من فرعون والإرادة مشروطة بالعلم ولا علم للعجل فلا إرادة فلا رحمة ولا قدرة له على توصيل الناقع اليهم التى يرحبهم بها من امتقذهم من المهالك وأسدى عليهم روب النعم 12 نلما رجع موسى عليه السلام بعد المناجاة وأعلم الله سبحانه بفشتة قومه من بعده قال : ما خطبك يا سامرى قال بصرت بما لم پبصروا به . قال الحسن : إن الامرى قض قبضة مزائر فرس جبريل عليه السلام يوم قطع البحر فقيل له كانت تنخرق له به العادات قتنة وهو أحد مواضع خرق العادة لكن فيها يحق وخرقها ولو ادعى بذلك النبوة لم تخترق له لأنه يؤدى إلى المحال لأن التبمى يربط دعواه بتصديق الله سحانه له فتصدر (436) نازلة مترلة القول صدق فلا تصدر (136) امرتيطة الدعوى إلا على يد صادق وأما صاحب الفتنة كالسامرى والدجال فإنه لا بريط دعواه بتصديق الله سبحاته له لأته كافر بالله مبحانه فيصح صورها على يده اذ لا رابطة تؤدى إلى ما يستحيل في حق الله مبحانه من تصديق الكاذب.

قتامل (هذه الحقيقة ثم قال السامرى وكذلك سولت لي نفسى تأملا (437) كيف لم يرجع في شبهته إلى شيء سوى تسويل النقس وكذلك هي الضلالات والفتن إذ لا دليل على باطل ) اسنا متيقين من منه القراءة (930) كبت هذه الجلة فى الهامش

Shafi 102