103

Uyun Munazarat

Nau'ikan

============================================================

6 وقيل إن السامرى كان في الأصل من قوم يعبدون البقر من دون الله سبحاته (قال فاذهب فإن لك في الحباة آن تقول لا تاس) (38). كان السامرى ممن جعل الله عقوبته يكره في الدتيا والآخرة، لما عبد الجسم عادت عليه ملاقاة الأجسام آلاما فلا بماس أحدا الاحم فكان أبدا يصيح لا مساس! وإن لك موعدا لن تخلفه فأنت ممن (حسر الدتيا والآخرة ذلك هو الخسرآن المبيين) (439) (وانظر إلى إلهيك الذي ظكت علبنه عاكيفا لنحرتنه ثم تيفته في اليم نسفا) - (440) قيل لتحرقنه من الإحراق وقيل إن موسى عليه السلام يرد العجل حتى صار غيارا ثم نراه في البحر تقربقا لما جمع السامرى وهدما لما بتاه هذا في الحبس وأما طريق المعنى في إقامة الحجة فإن لازم الالهية مستتف عن العجل بهذا الفعل فيجب انتفاء الإلهية عنه بيانه هو آن لازم الإلهية العز والسجد والجيروتية وهذا القعل الذى فعل بالعجل يناقض العز والجبروتية والنقيضان لا يجتمعان فاتتفى بهذا القعل لازم الإلهية عته فاستحالت الإلهية في حقه، (إنما إلهكم الله) (441) الذى أتى بهذا الإسم العظيم الذى يدل على كل حنات الكمال والجلال المضاد لصفات النقص والصغار الذى لا إله إلا هو أى الواحد في هذا الوصف) من غير ثان ب: 98 و (وسيع كل شىء علما) - (441) فلا يضل ولا ينسى وليس وصف من هذه الأوصاف لما عبدتم من دونه فكانت دعوتكم باطلة وحجتكم داحضة 95 439) ال ي):2 929 98: (

Shafi 103