الذكر أوصافهن - في الشعور وواستربسالا وتشابها طيبا وجمالا، وأدركت المعتمد الطرب وأمالت العطفه راح الأدب، فقال: وهويت سالبة النفوس غربرة تختال بسين أسفة وبواتر(11 ام تعذر عليه المقال، أو اشتفل عن تلسك الحال، وقال لبعض الخدم: سر إلى النحلي والزمه باجازة هذا البيت ولا تقارقه حتى يفرغ نه، فأضاف النحلي إليه لأول وقوع الرقعة بين يديه هذين البيتين اارتجالا(12) فقال.
فقكساد تبصر باطتا من تلاهر الطل يسقط من جناح الطسائ اقت محاسنهاورق أديعها فدي بماء الورد معبل شعره فلما قرأه المعتمد استحسنه واستحضر النحتلي فقال له: أو معن كت تالثا؟ فأجاب النحلي بكلام معناه: يا قاتل المحل، أو ما تلوت (وأوحى ربك إلى النحل [النحل: 67].
633) الخطابي في (غريب الحديث) قال : قالت جارية لأبيها: يا ابت اشتر لي لوطأ أغطي به فرعلي، فإني قد عتعت(12).
قال: اللوط: الرداء. والفرعل: الشعر. وقولها. قد عتعت أي قدا 275 أادركت.
11) ص عريرة، تحريف (12) اخلت س بالعبارة (633) (12) ر تعتعت، تحريف
Shafi da ba'a sani ba