ق العروس ومدة النفوس (629) وأنشد أبو علي في (الأمالي) أيضا لابن المعتز قولهه قتني في ليل شبيه بشحرها شبيهة ديها بغير رقي افأممميت في ليلين بالتشعر والدجى وشمسين من خمروخد خبيب (630) أخذ (أبو الطيب) معناهما فقال: شفث ثلات ذوائب من شعرها في ليلة فارت ليالي أربعا8 ااستقبلت قصر السعاء بوجيها فأرنني القصرين في وقت سفا أراد بالقمرين هنا الشمس والقمر فجعل من وجهها شعسا قابل من بدر السماء قمرا.
631) وقال أبو الفتح كشاجم(4) يذكر سواد الشعر وبياض الها في الحشا لذغ وليس لها يرح تطي قللام شق بينهما صيسع الفرق: ت فأصابت بر قابي بلحتله وقد حسرت عن واضح الفرق فاحم 832) ومما يتعلق بذكر الشعر ما ذكره ابن بسام في (الذخيرة) قال ومن نوادر الآفاق، الحلوة المساق، الغريبة الاتفاق خبر النحلي(1).
اع المعتمد بن عباد، "وذلك آنه مشت بين يديه يوما يعض نسانه، في الالة لا تكاد تفرق بينها وبين جسسمها، ولها ذواتب تخفي الشعس في ادلهمها فمسكب عليها ماء ورد كان ييده فامتزج الجميع ليف 2129 أمالي القالي، ج 1، ص 227، التشبيهات، ص 104، المشروب، ص 254 رقم 543 والويريي، ح2، ص 20 3630 المحبوب، ص 22، من غاب عنه المطرب، ص 154، ديوان المنني: ح3، ص4 وأصالي المرتضى، ح 2، ص 128 8) ر بزعت 4631 زهر الاداب، ص 1062، وديوان كشاجم، ص 108 رقم 99.
9) كشاحم توحمته في هامش العقرة 872 2632 الدحيرة، ح 2، ص 9 8 - 810 10) البحلي أبو الوليد بتماعر كان يادم الملوك والامراء الذحيرة، المصدر دهسه 274
Shafi da ba'a sani ba