============================================================
البع 65 2
و الك بها قال قد اخذته فتيلغ عليه الى المدينة . فلما قدمت المدينة قال ليلال اعطه شاته صبواليه بسا، اوقية ذهب وزده فزاديي قيراطا، فقلت لاتفارقتى زبادة رسول الله يمل فكان 4 في كيس لى الى ان آخذه آهل الشام يوم الحرة * وله في أخرى : أتبيمنيه بكذا وكذا والله تعالى يغفرلك * قلت هو لك. فما زال يزيدني ويقول والله تعالى يففر لك - قالها ثلاثا * وفي أخرى: وقال في : أركب بسم الله فلما قدمنا المدينة دخل
11. ملاها و التبى المسجد في طوائف من اصحابه ودخلت اليه وعقلت الجمل في ناحية البلاط . فقلت له : هذا جملك * فخرج. فجعل يطيف بالجمل ويقول : الجمل
جملنا . قبعث ياو اقي من درراه اي ن ذهب فقال : اعطوها جابرا . ثم قال : استوفيت المن ؟
فقلت : نعم افقال: التمن والجمل لك وعن عاآشة رصي الله عنها . ان يريرة : جاءتها لتستعين بها في كتابتها ولم تكن قضت من كتابتها شييا . فقالت لها عائشة : ارجعي الى أهلك فان أحبوا أن أقضي عنك كتايتك ويكون ولاؤك لي فعلت . فذكرت ذلك بريرة لاهلها ن فابوا وقالوا ان شاءت ان محتسب عليك فلتفعل ويكون لنا ولاؤك . فدكرت ذلك لرسول الله فقال لها ابتاعي واعتقي قانما الولاء لمن أعتق . ثم قام فقال : مابال أناس يشتروط شروط ليست في كتاب الله تعالى 4) من اشترط و شرطا ليس في كتاب الله فليس له وإن اشترط مائة شرط، شرط الله تعالى و باحق واوثآق - اخرجه الستة * وفي آخرى . قال : اشتريها وأعتقيها وليشترطوا ماشاؤا . فاشترتها فآعتقتها واشنرط آهلها ولامها فقال التبى :ا : الولاء لمن اعتق وان اشترطوا مائة شرط {الفصل الخامس في الملامسة والمنايذة} عن آبى سعيد الخدري رضي الله عنه . قال : نهى رسول الله عنقوه لبستين وعن بيعتين : مهى من الملامسة والمنابذة في البيع :(والملامسة لمس الرجل شا وده ز ثوب الآخر بيده بالليل أو النهارلا يقلبه . والمتابذة أن ينبذ الرجل الىالرجل و ه تيسير الوصول
Shafi 65