============================================================
(1) د ن ده سيا في الأزض فينظر واكيف كان قاقبة الذين ين قبلهم ) (1) . وقوله : ( فأشر ه هدچد بر(ا) ببادى لئلا انكم متبون) (2) . وقوله: ( فأشر بأفلك بقطع من الليل) (3)، تبيا وسائر أوامره بالسير والسرى ال للاعتبار وللغزاة والحج والهجرة. ثم 12 التصرف فى النصيب من الدنيا الذى لا يينسى (4) ، وغير ذلك مما لاينزاح بغير الأسفار الشاقة . ثم ما يحكيه سبحانه من أسفار أوليائه وأنبيائه راضيا بها منهم ، كيلوغ ذى القرنين مطلع الشمس ومغربها(5) ، وبلوغ موسى علهيه السلام مجمع البحرين (6) ، واسراء النبى صلى الله عليه من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى (7) ، وهجرته من مكتة إلى المدينة ، وأسفاره فى غزواته وما اقترن بها من ذم 89) القاعدين عنه(9) . والمخلتفين(10) ...
فهل كاتوا يسافرون بالجزاف ويشربون السم بالتجربة ، آم يلزمون سموت المقاصد ويطأون آثار المسالك ، ويعد ون مسافات المراحل والمناهل ، .
ويصأكون (1) أقدام الأدلاء الذين من الله تعالى عليهم بالنجوم ليهتدوا (1) سورة فاطر، آية 44. (2) سورة البخان ، آية 23 .
(2) سورة مود آية 81.
(4) الإشارة إلى الآية 77 من سورة القصص . (تقلا من ج) (5) انظر الآيات 82 - 90 من سورة الكهف . (نقلا من ج) .
(6) انظر الآية 90 من سورة الكهف . (نقلا من ج) .
(8) فه الاصل: دم.
(7) انثلو سورة الإمراء .
(9) سورة التاء » آية 99، سورة التوبة ، آية 46، 81. ( تقلا من ج).
(10) سورة التوبة ، آية 81؛ سورة الفتح، آية 11، 16115 ( نقلا من ج).
(11) ف ج : ويصاكون .
Shafi 37