يشير اليه.
قوله أحمد بن إبراهيم بن إسماعيل ذكره صه في القسم الأول فاعترض عليه بأنك اشترطت عدالة الراوي فلم أوردته في هذا القسم وجوابه مر في إبراهيم بن صالح والمراد بأبي القياس أحمد بن يحيى النحوي المعروف تغلب ويمكن كونه المبرد فإنه يكنى بالقياس أيضا واسمه محمد بن يزيد الا ان المصرح به في صه هو الاول كذا في المعراج.
قوله في أحمد بن أبي الأكراد روى عنه أحمد فيه ايماء إلى معروفيته.
قوله أحمد بن أبي بشر اعترض في المعراج على صه بان ايراده في هذا القسم الأول تحكم بحث أقول ظهر الجواب في إبراهيم بن صالح الأنماطي هذا ورواية حميد عن سماعة وروايته عن أحمد لا يلائمه المشاهدة والممارسة وملاحظة ما ذكره هذا الطبقة والظاهر سقوط لفظ أب سهو التعارف رواية حميد عن ابن سماعة ولملاحظة ما ذكره جش في هذا السند.
قوله مذموما كثيره اه الذموم وردت في ابن السراج ولم يذكر ان اسمه أحمد وسيأتي حيان السراج ونشير إلى حاله وانه المراد من ابن السراج فان كان حكم جش وست بالوقف من توهمها إياه ففيه ما فيه مع انه سيجئ عن جش أحمد بن محمد أبو بشر السراج من دون تعرض للوقف ومع تغيير السند وسيجئ الحسن بن محمد السراج روى عنه حميد ولعله أخو أحمد هذا أحمد بن أبي خالد في كا انه من موالى أبي جعفر الثاني وممن اشهده على الوصية إلى ابنه عليه السلام أحمد بن أبي خالد في في انه من موالى أبي جعفر الثاني وانه ممن اشهد على الوصية إلى ابنه عليه السلام أحمد بن أبي خلف في في في بحث الطيب في التصحيح عن على بن الريان عن أحمد بن أبي خلف مولى أبي الحسن عليه السلام كان اشتراه وأباه وأمه واخاه وأعتقهم و استكتب أحمد وجعل قهرمان الحديث والقهرمان الأمير والحاكم على الجماعة أحمد بن أبي عبد الله هو أحمد بن محمد بن خالد البرقي روى عنه محمد بن أحمد بن يحيى الأشعري ولم يستثن روايته أحمد بن أبي قتادة سيجئ في على بن محمد بن حفص عن صه وجش أحمد بن أحمد الكوفي الكاتب سيجئ في محمد بن يعقوب الكليني ما يشير إلى حسن حاله في الجملة أحمد بن إسماعيل السليماني أبو على روى عنه الثقة الجليل على بن محمد الخزاز في كتابه الكفاية مترجما عليه وهو دليل الحسن.
قوله أحمد بن إدريس أبو على الأشعري الأشعر أبو قبيلة اليمن والقرعاء بالقاف والراء والعين المهملتين صهل بطريق مكة بين القادسية والعقبة كذا في المعراج.
Shafi 61