قوله إبراهيم بن هلال سيجئ في أخيه سعيد أحسبه مولى لبين أسد وأخيه الأعز عبد الله انه احدى.
قوله أبي اه في الوجيزة أبي مجهول وكتب عليه بعض الفضلاء هكذا والعجب من هذا العلامة كيف جعل أبيا مجهول مع ثلاثة منهم اجلا، ممدوحون ثم منهم أبي بن ثابت وأبي بن قيس وأبي بن كعب وذكر لهم أبي عبارة المصنف إلى أن قال في ابن كعب أورده مه في صه في القسم الأول فتأمل وببالي انه رأيت في بعض الكتب ان حديث أبي بن كعب في فضايل القران سورة سورة كان من موضوعاته وانه قيل له كيف تكذب على رسول الله صلى الله عليه وآله وقد قال من كذب على متعمدا فليتبؤا مقعده من النار فاعتذر بأنه ما كذب عليه بل كذب له ولترويج القران ورتبته وذكره الشهيد الثاني في شرح الدراية عند ذكر الخبر الموضوع انه وهكذا قيل في حديث أبي الطويل في فضايل القران سورة سورة فروى عن المؤمل بن إسماعيل ره وفيه بدو وصفه وان الواضع كان غير أبي وقد ذكرنا في خوان الاخوان مفصلا وفى المجالس ما يظهر منه جلالته و اخلاصه باهل البيت عليهم السلام.
قوله أجلح سيجئ في يحيى بن عبد الله عن ق وولده عبد الله أيضا قوله في احكم بن بشار الحكم بالغلو عن ابن طاوس فلعله في الاختيار كان كل يحتمل ان يكون قال في نسختي مصحف غال وان يكون قوله الكلثومي غال كان مكتوبا تحت اسم أحمد لان الظاهر هو انه لقيه وانه غال فأدخله النساخ في السطر ويحتمل عدم التصحيف ويكون لا شيء مقبول.
قوله وبالجملة الحكم به بمجرد ذلك لا يخلو عن اشكال بينة على ذلك مشاهدة نسخة كش و ما قالوا فيها ويحتمل ان يكون كش زعم غلوه مما روى عنه وان الراوي أحمد مع ظهور صحته له معه منها ومر في صدر الرسالة التأمل في أمثال ذلك.
قوله أحمد بن إبراهيم أبو حامد عد من الحسان للحديث المذكور وليس ببعيد وان كان رواية هو نفسه لاعتناء المشايخ بنفسه بشأنه وتقله في شانه مضافا إلى ما يظهر فيها من امارات الصدق فتأمل.
قوله في أحمد بن إبراهيم أبي رافع ثقة في الحديث فيه ما مر في الفائدة الثانية ومما يشير إلى وثاقته كونه من مشايخ الإجازة وكذا رواية الأعاظم من الثقات عنه كما ذكره في لم وسيجئ في محمد بن يعقوب الكليني ما يؤيد وقد مر في الفائدة الثالثة والشيخ يذكره في المصباح مترضيا أحمد بن إبراهيم بن السنبسي روى عنه كش مترجما وسيجئ في عبد السلام بن صالح ما
Shafi 60