350

Qawacid

Nau'ikan

============================================================

والغزالي، وإجماعات ابن عبدالبر(1) واتفاقات ابن رشد، (2) واحتمالات الباجي، واختلاف اللخمي(2) .

وقيل: كان مذهب مالك مستقيما حتى آدخل فيه الباجى يحتمل ويحتمل، ثم جاء اللخمى فعد جميع ذلك خلافأء وقال لي العلامة أبو موسى بن الإمام(2): قال لي انظر: تاريخ بغداد، 31/11 32؛ الوفيات، ص 387/2 389؛ البداية والتهاية، 31/12؛ الدياج، ص 159 - 160؛ تاريخ قضاة الأندلس) ص43؛ شدرات الذهب، 223/3 225؛ شجرة النور الزكية: ص 104103؛ الفكر السامى، 204/2 205 (1) يوسف بن عبد الله بن محمد ين عبد البر التمري، القرطبي، أبو عمر الإمام الحافظ، شيخ علماء الأندلس ومحدئيها ، قال الباجي : هو أحفظ أهل المغرب.

ألف كتبا منها : التمهيد لما في الموطأ من العافي والأسانيد، والاستذكار الجامع لمذاهب علماء الأمصار، والاستيعاب في أسماء الاصحاب، والكافي في الفقه، والدرر في المغازي والسير، وجامع بيان العلم وفضله توفي بشاطبة عام 463 ه، وكات وفاته هو والخطيب البغدادي في يوم واحد.

انظر : الصلة، 677؛ وفيات الأعيان، 64/6 - 69؛ تذكرة الحفاظ ، 306/3 39؛ الدياج، ص 357 359؛ شذرات الذهب، 314/3 315؛ شجرة النور الزكية ، ص 119.

(2) انظر : مواهب الجليل، 40/1 41.

ومن طزيف ما قيل في احتلاف اللخمى قول الشاعر : لقد مزقت قلبي سهام جفونها كما مزق اللخمى مذهب مالك نفح الطيب، 232/2.

(2) عيسى بن محمد بن عبد الله بن الامام، التلمساني، أبو موسى، أحد حفاظ المغرب، وهو من شيوخ المقري ، رحل إلى الحجاز، والشام ، وكان يرى الاجتهاد وترك التقليد ، اتصل هو وأخوه أيو زيد بالسلطان أني حمو موسى الاول، فأكرمها، واختصهما بالفتوى، وينى لها مدرسة . توفي عام 749ه انظر : الدياج، ص 166 167، 190؛ شجرة النور الزكية، ص220؛ نفح الطيب، 215/5 223.

Shafi 350