لظ اللة اليهة الية سى ابادالالالذلك مر كز احبيارالثاث لاجلامى 1_588 311ا14م 112 51 1 3 تاليت انق عابلل هريده حديت أهللقى المتوفى عام 758 قيه وداسه اجدابيابر بر هميد
Shafi 1
============================================================
14 414 1 (1 تاليت ابيتئ علبلله هسيده حك بره اعلالقى المتوفى عام 758 قيه وداسه اجمد بر ج بهر بر جميد الجزه الأول
Shafi 2
============================================================
Shafi 3
============================================================
5 14 9 ل18) 5 (ك يود /فوة ا:الله
Shafi 4
============================================================
("كان صاحبنا المقرى معلوم الفتذرمشهور الذكر من وصل إلى الاجتهاد المذهبى، ودرحتر التختيير و الثزيبف بهن الأقوال، وتبع بجدموته من و 0 اشن الشناء، وصالح الدعاه مايرى له التقع بر پوم اللهتاء" اوعبدالله بنمرتروق الخطيب الوفت عام 8781 قواعد إلى عيد الله المفترى : ودف كثايي غزريرالولم، كت كش القوارغد لم يعبق الإمتاه ، بيشد أته يفتقر -41 الاب عالم فشاح، ايو العياس الولشرلسى المبولات عام )91له
Shafi 5
============================================================
Shafi 6
============================================================
4 م ( الحمد لله الذي خلق السموات والارض، وجعل الظلمات والنور، ثم الذين كفروا بربهم يعدلون) (1) أحمده حمدا كما ينبغي لكرم وجهه وعز جلاله، وأستعينه استعانة من لا حول له ولا قوة إلا به، وأستهديه بهداه الذي لايضل من آنعم به عليه، واستغفره لما أزلفت وأخرت استغفار من يقر بعبوديته ، ويعلم آنه لايغفر ذنبه ولا ينجيه منه إلا هو: وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لاشريك له، وأن محمدا عبده ال ورسوله، صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين. وبعد(2): فإن علم القواعد الفقهية من أهم العلوم الإسلامية التي تنير الطريق للمجتهد في استنباط الأحكام، وتساعده على استحضار فروع المسائل وجزئياتها وقد أشاد كثير من العلماء بأهمية هذا الفن وعظيم فائدته، فقال الإمام شهاب الدين القرافي: (1) سورة الأنعام، الآية 1.
(2) الافتتاحية مقتبسة مع تصرف من افتتاحية الإمام الشافعى في الرسالة، تحقيق: أحمد شاكر، الطيعة الأولى (مصر : شركة مكتبة ومطبعة مصطفى البابي الحلبي، 1358 /194م)، ص 7 8
Shafi 7
============================================================
(" وهذه القواعد مهمة في الفقه، عظيمة النفع، وبقدر الإحاطة بها يعظم قدر الفقيه ويشرف.."(1) واليوم وقد بلغت الحضارة مبلغا لايدركه الخيال، وأغرقتنا بسيل من الاكتشافات العلمية الحديثة نتج عنها تغير في سلوك الإنسان وحياته، فجدت مسائل لم تكن معروفة، وطرأت نوازل جديدة، ويعيش المسلم الحريص على التزام شرع الله في حيرة من أمره، يريد أن يعرف حكم الله في كل ما يغرض له من قضايا ليكون على بينة من أمره، وإبراء لذمته: ونحن نؤمن بكمال شريعتنا، وأن الله سبحانه وتعالى ما ترك قضية إلا بين حكمها: مافرطنا في الكتاب من شيء}(2)، ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء(2)، اليوم أكملت لكم دينكم}(4) ، فكل ما يجد من قضايا ونوازل فإن لله حكما فيها، قال الشافعي : ( فليس تنزل بأحد من أهل دين الله نازلة إلا وفي كتاب الله الدليل على سبيل الهدى فيها "(5).
وهنا تأتي الحاجة ماسة إلى علم القواعد الفقهية، ومقاصد الشريعة؛ إذ هما المعين الذي لاينضب، والتعمق فيها يفتح المجال أمام (1) القروق، الطبعة الاولى (مصر: مطبعة دار إحياء الكتب العربية، 1344 ه)، .31 (2) سورة الأنعام، الآية 38.
(3) سورة النحل، الآية 89 4) سورة المائدة، الآية 3.
5) الرسالة، ص2
Shafi 8
============================================================
الفقهاء لاستنباط حكم الله فيما يجد من قضايا العصر: وساعرض هنا بعض المسائل التى استجدت في هذا العصر وييان القاعدة التي تندرج تحتها من قواعد المقرى، ولست بصدد بحث حكم تلك المسائل، وإنما ليدرك القارىء مقدار فائدة هذا العلم وأهميته 1- المرضى الميؤوس من شفائهم الذين يعيشون في غرف العناية المركزة فيقوم جهاز بوظيفة القلب، واخر بوظيفة الرئة، ويظل الجسم مددا لاحراك به، ويستمر على هذا مدة طويلة، ولو فصلت عنه الأجهزة المساعدة لفارق الحياة، فهذه تندرج تحت قاعدة "الحياة المستعارة كالعدم "(1) مياه الجاري بعد تنقيتها وتعقيمها، فهذه تندرج تحت قاعدة (( الحكم بالنجاسة مشروط باتصاف المحكوم بنجاسته بالأعراض المخصصة، تمائل الأجسام "(2): 3- الصائم المسافر من الغرب إلى الشرق جوا : فمع تطور وسائل السفر تطورا مذهلا قد يصبح النهاز بالنسبة إليه ثلاث ساعات أو أ قل، ورعا في السنوات القادمة يصبح النهار في هذه الحالة أقل من ساعة، فحكم صيامه يندرج تحت قاعدة ((تعلق الحكم بالمحسوس على ظاهر الحس لا على باطن الحقيقة)(2)، فإذا امسك عند طلوع الفجر وجب عليه آن يستمر حتى تغرب الشس، ولو غربت بعد نصف ساعة، وهذا يعطى آهمية خاصة (1) القاعدة، رقم (239) (2) القاعدة، رقم (26) (3) القاعدة، رقم (143)
Shafi 9
============================================================
هذا العلم في هذا العصر، وسيجد القارىء أكثر منها في ثنايا الكتاب.
ولقد عشت بين مدونات هذا العلم رذحا من الزمن، وتوطدت بيني وبينها علاقة قوية جعلتني أنظر هذا العلم نظرة إجلال وإكبار، وتطلعث أن ثهيأ لي الفرصة فأقوم بعمل علمي في هذا المجال، ولفت نظري في أثناء الدراسة والاطلاع إشادة العلماء بقواعد العلامة أبي عبد الله محمد بن محمد المقرى الذي قال فيه أبو العباس آحمد بن يحيى الونشريسي : "كتاب غزير العلم، كثير الفوائد، لم يسبق إلى مثله، بيد أنه يفتقر إلى عالم فتاح"(1) وكنت كلما رأيت ثناء العلماء عليه، واقتباسهم منه، ازددت حرصا ومتابعة في الحصول على نسخة من هذا المخطوط النفيس ولما تأكد لي وجود نسخ خطية من الكتاب يمكن تحقيقه عنها عزمت على تحقيقه خدمة لهذا الكتاب الجليل ليعم الانتفاع به واقتضى وضع البحث تقسيمه إلى قسمين: القسم الاول: الدراسة، ويشتمل على آريعة فصول: الفصل الأول: عصر المؤلف: الفصل الثاني : حياة المؤلف الفصل الثالث : علم القواعد الفقهية (1) أحمد بابا التمبكتى، نيل الابتهاج بتطريز الديباج، الطبعة الأولى (مصر: مطبعة المعاهد 1351)، ص254
Shafi 10
============================================================
الفصل الرابع: كتاب (القواعد) لأبي عبدالله محمد بن محمد المقرى: القسم الثاني: التحقيق.
وحينما بدأت العمل واجهت صعوبات شديدة كادت تثنيني عن المضي في الكتاب، وكلما مضيت في الكتاب ازداد الكتاب صعوية وغموضا، حتى وقع في نفسي استحالة المضي في هذا العمل الشاق، وتثلت بقول الشاعر: اذا لم تستط ع شييا فدغ اوزه إلى ما تستعاي غير آني استعنت بالله، وصممت على المضي في هذا العمل مهما كلفني من جهد ووقت، وكان من أبرز الصعوبات التي واجهتها في هذا العمل الأمور الآتية: صعوبة فهم نص الكتاب، وهذه الظاهرة لازمت المؤلف كثيرا، ولم يستطع الخلاص منها، حتى أصبحت من سمات الكتاب البارزة، وقد أدرك العلماء السابقون هذه السمة، فقال فيه الونشريسي كلمته السابقة: (1..... يحتاج إلى عالم فتاح).
وهذه الظاهرة عانيت منها كثيرا، وفهم النص ضروري جدا، وكيف يحقق الباحث ما لا يفهم؟.
2- الاكتفاء بالإشارة إلى المسألة الفقهية دون محاولة إيضاحها، كقوله : (ا بل كره الاستقاء في الميتة في خاصته غير محرم له وهي مسألة
Shafi 11
============================================================
كتاب الجعل والاجارة"(1).
يشير إلى مسالة معينة وردت في المدونة دون غيرها وكثيرا مايشير إلى قضية علمية بقوله " وفيه بحث) أو "وفيه نظر"، تاركا المحقق يقلب كافة الاحتمالات بحثا عن مراد المؤلف، مثال ذلك : اومن رعف ورجا انقطاعه أخر إلى آخر الضرورى، وقيل : الاختيارى كالتيمم، ويحتمل أن يؤخر إلى ما تعاد فيه الصلاة للنجاسة، وفيه بحث)(2) 3 ورود الأعلام بصورة مبهمة، كالشاشي، وابن محرز، وابن بشير، وعبدالملك، مع وجود كثير من العلماء ممن يشتركون في ذلك: وكان لابد من المقارنة بينهم للوصول إلى تحديد مراد المؤلف كثرة الفروع الفقهية، واراء المجتهدين فيها، مما يستدعي الرجوع إلى مصادرها لتصحيح نسبة رأي المجتهد إليه من واقع كتب مذهبه . وهذا يستغرق وقتا ليس بالقليل إذا علمنا أن هذه الفروع جزئيات فقهية متناثرة في بحر الفقه الواسع.
ولأجل ذلك كله أخذت على نفسي بيان الأمور الآتية زيادة على منهج التحقيق المعروف: توضيح النص، وبيان مراد المؤلف؛ إذ الفائدة المتوخاة من الكتاب لاتكمل إلا بذلك ، فاضطررت أن أعلق على كثير من القواعد بما (1) القاعدة، رقم (35) (2) القاعدة، رقم (53)
Shafi 12
============================================================
يوضح غوامضها، ويكشف معانيها، مستعينا بأمهات المذهب المالكي المخطوطة والمطبوعة.
ويطم الله آني بذلت جهودا مضنية د بالنسبة لي في سبيل توضيح غوامض الكتاب وفتح مغاليقه، ولا يظن القارىء الكريم أن هذه التعليقات وجدها الباحث في ثنايا المراجع بيسر وسهولة، بل إن المسألة الفرعية الواحدة قد تضطرني وهذا حصل كثيرا - إلى الجلوس أمام قارئة "الميكروفيلم" الساعات، مع ما في ذلك من إجهاد للنظر، وفي النهاية أخرج بتعليق سطر في الهامش توضيحا لتلك المسألة.
2ب الإشارة إلى من أورد القاعدة بعينها أو ما شابهها من كتب القواعد الفقهية المشهورة، والغرض من ذلك تيسير السبيل للقارىء إذا أراد التعمق في القاعدة، وإرشاده إلى موضعها من كتب القواعد الفقهية، لأن مؤلفات القواعد تختلف في تبويبها اختلافا كبيرا، وليس هناك منهج موحد يسيرون عليه، وبالتالي يصعب على الباحث العثور على موضع القاعدة في مدونات القواعد، بخلاف الكتب الفقهية أو الأصولية؛ لأن ما تجده في كتاب تجده في موضعه في الكتاب الآخر غالبا. وهذا تطلب مني عرض كل قاعدة أوردها المقرى على مدوناث القواعد الفقهية لاستخراج ما يناسبها.
وقد أشير أحيانا إلى نص القاعدة عند القرافي أو الونشريسي أو الزقاق؛ ليدرك القارىء مدى تأثر اللاحق بالسابق بين مؤلفي القواعد الفقهية وفي قسم الدراسة تحدثت عن عصر المؤلف سياسيا وثقافيا مع
Shafi 13
============================================================
التركيز على ملامح الحالة الثقافية في ذلك العصر من اهتمام الأمراء بالعلم وأهله، وظهور شخصية العلماء، وبناء المدارس، وانتشار ظاهرة الرحلات العلمية، والمناظرات التي حدثت بين علماء ذلك العصر، وكان هذا الجو العلمي أثر واضح في تكوين شخصية أبي عبدالله المقري العلمية كما تناولت بالتفصيل ناحيتين مهمتين في ذلك العصر: الأولى : الاتجاهات المذهبية في ذلك العصر: ومعرفة ذلك تلقى مزيدا من الضوء على منهج المقرى في تناوله للقضايا الشرعية، والذي ظهر واضحا في رفضه للتعصب المذهبي المذموم، وفي تجنبه الخوض في المسائل النادرة الوقوع، والحث على الرجوع الى المعين الصافي الذي لاينضب، وهو كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم الثانية: الكتب الفقهية المعتمدة في عصر المقرى.
ولاشتمال الكتاب على كثير من الأحكام الفقهية كان لابد من عمل استقراء لمعرفة الكتب الفقهية المعتمدة في ذلك العصر، وللوصول إلى نتيجة مرضية في هذل الموضوع كان لزاما علي قراءة تراجم جميع العلماء المعاصرين للمقرى في مصادر تاريخية متعددة، لمعرفة كل كتاب قاموا بالتعليق عليه أو تدريسه في حلقات العلم، وهذه القضية أنارت الطريق في معرفة نسبب اعتماد المقرى على مختصر ابن الحاجب الفقهي: ولكون الكتاب المحقق في علم القواعد الفقهية عقدت فصلا يعطي
Shafi 14
============================================================
القارىء تصورا هذا العلم وما يتعلق به، وقد لفت نظري في هذا الفصل ثلاثة أمور: عدم وجود تعريف خاص بالقاعدة الفقهية، إذ آن الفقهاء رحمهم الله أخذوا التعريف العام للقاعدة وأطلقوه على القاعدة الفقهية، فنقدت هذا التعريف ، وبينت ما يصلح أن يكون تعريفا خاصا بها 2 عدم تعرض الفقهاء ومؤلفي القواعد الفقهية لموضوع حجية القاعدة وهل يجوز الحكم بها؟ وهو أمر في غاية الأهمية. وقد حاولت أن أستخلص اراء بعض الفقهاء في ذلك، كالقرافي، وابن فرحون، وابن عرفة، من بعض نصوصهم التي عثرت عليها 3 اختلاف مؤلفي القواعد الفقهية في ترتيب مؤلفاتهم، وفي مضمونها، فليس هناك منهج يسيرون عليه، بل يختلف بعضهم عن البعض اختلافا كبيرا وقد حاولت تقسيم مؤلفات القواعد الفقهية الى فتات بحسب منهجهم في الترتيب، ومنهجهم في المضمون وأخيرا فقد كنت حريصا على إتباع كل عالم من علماء المسلمين ورد اسمه في الدراسة أو التحقيق بالدعاء له بالرحمة والمغفرة؛ وفاء لحقهم، واعترافا بفضلهم، ولكن حال دون ذلك كثرة الأعلام وتكرارها .
فاللهم اغفر لهم وارحهم، واجمعنا بهم في مقر رحمتك والمسلمين أجمعين يا أرحم الراحمين: هذا هو عملي في هذا الكتاب، فإن وفقت فمن الله، وإن أخطأت فهو مني ومن الشيطان ، ورحم الله من أهدى إلى عيولى - وما اكثرهاب وحسبي أني كنت حريصا على الا أقع في خطا، متمثلا بما
Shafi 15
============================================================
كان يتمثل به المقرى : ومبلغ نفس عذرها مثل منجع وأرجو ألا يفوتنى الأجر والثواب في الحالتين إن شاء الله.
ولايفوتني هنا أن أشكر كل من له فضل علي بعد الله سبحانه وتعالى ، فأدعو بالرحمة والغفران لوالدي الشيخ عبدالله بن محمد بن حميد الذي حرص على تربيتي وتوجيهي لتحصيل العلم الشرعي، وأفادني من علمه وتوجيهاته الشيء الكثير، رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته كما أشكر فضيلة الأستاذ الدكتور عبدالوهاب إبراهيم أبو سليمان الذي أشرف على هذه الرسالة ومنحني الكثير من وقته وعلمه ومكتبته، فله مني الشكر، ومن الله الأجر والثواب : كما أشكر الأستاذين الفاضلين الدكتور محمد شعبان حسين والدكتور أحمد فهمي آبو سنة، وسائر من ساعدني في هذا العمل، داعيا للجميع بالتوفيق والسداد وصلى الله على محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرأ إلى يوم الدين:
Shafi 16
============================================================
القسه الاه(= 91 الدمل سة و دستتمل على أريعة قصولك الفصل الأول : عصحد المؤلفت .
الفصل الثانى: حبياة المؤلفت : الفصلالثالث: عم الفواعد الففهية: الفصل الرايع: فتواعد المعترى
Shafi 17
============================================================
Shafi 18
============================================================
الفصل الأول عر المؤلفا ال وليتتمل على ميحتين البحى وؤول: احال السياية: البؤ الثافى: احالة الثفافية وتشمل على فصيخ: القوع الأول: ملايح احالة التشافية القوع الثانى * الاتجاهات المزهيية والليب الففهية المعتمدة
Shafi 19
============================================================
Shafi 20