أدركت بأنك تخفي دمعة،
وأن نظرة سيدي إلي غير مستريحة.
إن كنت اليوم لا تكلم عبدك،
فكيف يأخذك الغضب على من دعوته
ألا يتركك ولا يتخلى عنك غناؤه.
هل رجع الشعب الجاحد لتذمره؟
أم إن الكهنة المتغطرسين يهددونك؟
الآن عرفت:
النصر يثير حفيظة الإله الغيور.
ما دامت تتجسس على عاري،
Shafi da ba'a sani ba