Ƙarshen Matsayi Wajen Neman Hisba
نهاية الرتبة في طلب الحسبة
Mai Buga Littafi
مطبعة لجنة التأليف والترجمة والنشر
Inda aka buga
القاهرة
(^١) في س "ثم"، وما هنا من سائر النسخ الأخرى. (^٢) اللبان صمغ يستخرج من أشجار تنبت بجزيرة العرب. (مجلة المشرق، سنة ١٩٠٨ المجلد ١١، ص ٥٨٥). (^٣) الإضافية من ل، هـ. (^٤) المرزنجوش - ويطلق عليه أيضًا المردقوش، وهو معروف في مصر بالبردقوش - نوع من الرياحين التي تزرع في البيوت، وهو دقيق الورق، وزهره أبيض مشرب بحمرة، وبذره كالريحان، طيب الرائحة. (ابن البيطار: المفردات، جـ ص ١٤٤؛ المخصص، ج ١١، ص ١٩٤ - ١٩٥). (^٥) الحندقوق نبات يبلغ في ارتفاعه نحو ذراعين، وله بزر شبيه ببزر الحلبة، إلا أنه أصغر منه، وكان مستعملا في معالجة بعض الأمراض. (ابن البيطار: المفردات، جـ ص ٣٩ - ٤٠). (^٦) في س وغيرها من النسخ "يغشيها"، وقد أصلحت لانسجام العبارة. (^٧) القلقند الزاج الأخضر، والزاج مادة معدنية يمكن تحليلها بالماء والطبخ، وتوجد في العادة مخالطة لأحجار لا تقبل التحليل. (ابن البيطار: المفردات، جـ ٢، ص ١٤٨؛ ابن سينا: القانون، جـ ١، ص ٣٠٣). والقلقند من الأدوية التي كانت تستعمل في معالجة أمراض الأذن. (ابن سينا. القانون، ج ١، ص ٤٢٢). (^٨) الإهليلج ثمرة نبات من الفصيلة الإهليلجية (Myrobalamus)، وثمرته هذه زيتونية؛ أي مؤلفة من شحم ونواة، وهي عديمة الرائحة (الرشيدي: عمدة المحتاج، جـ ص ٤٩٤). والإهليلج خمسة أنواع، وهي الأبلج والبليلج والكابلي والأصفر والهندي؛ وتنمو أشجاره بالهند وأفغانستان، وأدخله العرب في أدويتهم المسهلة، ووصل إلى أوربا عن طريق عدن والاسكندرية. راجع. IIeyd: Op. Cit. II pp.٦٤٠ - ٦٤٣)؛ والرشيدي (عمدة المحتاج، جـ ص ٤٩٤)؛ وابن البيطار (المفردات، جـ ص ١٩٦ - ١٩٧).
1 / 45