إبراميم مصل وعميدنا إلى إبرامئم وإستماعيل ان طهرا بئتي للطائفين والعاكفين والثركع الشجوده وإذ قال إبراهيم رب اجعل هذا بلدا آمنا واززقء اهله من الثتمرات مته آمن منهم بالله يثوم الآخر قال ومنء كفر فأمتعه قليلا ثم اصنطئره إلى عذاب النار وبنس المصير 3 فلما سمع إبرأهيم عليه السلام منع الله عز وجل الامابة من ظلم من ذريته خاف أن يسأل الله لهم عاجل الدنيا من الثمرات فلا يجاب فى ذلك ، فنأل ذلك لمن آمن منهم فاجابه الله عروجل ذلك للؤمن منهم والكافر اذ الدنيا، كما قال وسول الله صل الله عليه وآله ، عرض حاضر يأكل منه البر والفاجر ، وقال : عر وجل (وإذ يترفح إبراهيم (975) القواعد من البيت وإسماعيل كبنا تقبل منا إنك انت السميع العليم هربنا واجعلنا مستلين لك ومن ذريتنا امه مسئلة لك)6 ، فلا اخبر الله ان يكون من ذريته ظالمين سأل أن يستنقذ من ذلك هذه الامة وأن يجعلها من ذريته ، ثم من ذرية4 اسماعيل دون غيره مرن ولده ، وهى التى ذكرها الله بالتفضيل واجتباها وارتضاها وجعلها شهداء ، ولم يجعل عليهم فى الدين من حرج
Shafi 65