وأخبرهم انه ملة أبيهم إبراهيم الذي1 سماهم المسلين من قبل لقول إبراهيم واسماعل هبنا : (واجئعلنا مسئلثين لك ومن ذريننا امة مسئلة لك]2 ، ثم قال : (وارنا مناسكنا وتب علينا إنك انت التتواب الترحيم 5 ربنا وابعد فيهيم رسولا مننهم يثلوا علنهم آياتك ويعلسهم الكتاب والحكة ويزكيهم إنك اشت العزيز الحكيم 23 يعنى محمدا رسول الله من هذه الامة الموصوفة ولذلك قال : أنا دهوة أب إبراهيم، ثم قال: (ومن يترغب عناملة إبراميم إلا من سفه نفسه ولقد اصطفيناه في الشنيا (974) وإنه في الآخرة لمن الصتالحين 5 إذ قال له ربه اسنلماء قال اسنلثت لرب العالمينه ووصى يها إيرامي بنيو ويثعقوب يا بنى إن الله اصنطق لكم الثين فلا تموتن إلا وانتم مسثلون 43 . ثم خاطب عر وجل الامة التي فضلما ونص من قبل هذا بيانها فقال : (أم كنتم شهداء إذحضر يعقوب المنوت إذ قال لبنه ما تثبدون من بعندى قالوا نعثبد إلمك وإل آبائك إبراميم وإسماعيل وإسنحاق إلما واحدا ونحن له مسثلون 5 تلك امة قدد خلع لها ما كسب ولكم
Shafi 66