============================================================
أي : لما تبعهم كاتوا اذا أشرفوا على أرض واسعة يحارون فيهسا لسعتها فاذا وطثها جيشه تحيرت هذه الارض الواسعة من عظم جيشه.
وفيهسا: وأجفل بالفرات بنو نمير فزأرهم الذي زأروا خوار(1 م حزق على الخابور صرعى م من شسرب غيرهم خمار آي : قصد غيرهم فظنوا انه أرادهم فأجفلوا بين يديه فتقطعوا، وفيها: كأن شعاع عين الشبس فيه فقي أبصارنا عنه انكسار(2) أي : لجلالته مالا تملأ الأبصار منه كقول الفرزدق : واذا الرجال رأوا يزيد رأيتهم خضع الرقاب. نواكس الأبصار (8) وفيها: نو كب وما آترت فيهم يد لم يدمها الا السوار(4) أي : فهو وان ثال منهم فقد شرقهم بقصده اياهم كما ان اليد اذا آدماها السوار فقد جملها وان كان قد نال منها ، ألا تراه يقول بعذه :
4.. حما حرفيا في الواضح 28 (7) ذكر الاصفماني هذا البيت في الواضح .5 ولم يذكر شرح ابن چني عليه كما شزط على تقسه وكتا هي عادته في بقية الابيات 8) ديوان الفرزدق 304/1.
(4) نقل الواحدى هلا5 شرحه ولم يشر لابي الفتح
Shafi 74