============================================================
وقال في صباه: خدد الله ورد الخدود (وقد قدود انحسان القدود)(18) وبها: أمالك رقي ومن شأه هبات اللجين وعتق العبيد( اي: ادعوك وهذه حالك فان شئت كان تقديره ملكت رقي وهذه حالك: ها: و كن فارقا بين دعوى آردت ودعوى قعلت بشأو بعيد أي: انما ادعى علي عبدك انني أردت ، ولم يدع علي بأني فعلت ال و الحد والعقوبة انما تحل بالفعل لا بالاعتقاد والارادة* ل وقال يمدح علي بن ابر اهيم التنوخي من قصيدة أولها : أحاد ام سداس في أحاد نييلتنا المنوطة بالتنادي:.
استعال نيلته فقال : أواحدة هي آم ست واختار الست دون غيرها ال من العدد لانها الغاية التي فرغ الله فيها من جميع أحوال الدنيا وصغر الليلة نذلك تصغير التعظيم، كقول أوس: فويق جبيل شامخ الزاس لم تكن (29 لتبلغه حتى تكل وتعملال
(18) البيت في العكبري 348/1.
(19) روايته في العكبري 245/1 والواحدي 83. ( ومن شأنثه) قالا ( ورواها أبو الفشح مجرورة) (20) شرحه حرفيا في العكبري 354/1 والواحدي 137 والواضح 39 (21) ديوان أوس بن حجر 78
Shafi 54