357

============================================================

عضه جاراتها وأقوه باللبل من ظلمه ق و كك ساع لها رثلة من كل جار لها لط فين 552 - وأما قولهم : أقود من ظلمة ) فلأن الظلام يستركل شيء ، والعرب تقول : يقال : ولقيته حين وارى الظلام كل شىء(1) ، و ولقبته حين يقال : أخيك أم الذشب".

553- وأما قولهم : أقود من ليل ، فمن قول الشاعر : لا تلق إلا بليل من تواصله فالشس نمامة والليل قواد() ن 554 - وأما قولهم : أقدر من مغبأة : فهى خرقة الحانض(4) .

555 - وأما قولهم : أقفط من تيوس البياع، فقد ذكرت قصته فى الباب الثالث ().

551- وأما قولهم : أققعا. من تيى بنى چمان بفقد ذكرت قصته فى الباب التامع عشراة).

55 - وأما قولهم : أقرش من المجبرين ، فإن أبا عبيدة يزعم أنهم _ فمكرى 132/2، الجدان 126/2، فزخرى 244/1 1) ساقا من قه كرى 132/2، البدان 126/2، زخضرى 247/1 (2) ديوان اين المعتز7، وكنابات الجرجاف 14 .

- السكرى 122/2 ، المهدان 126/2، الزغفري 274/1 (4) سائر النخ وخرقة الحيض الجدان 12/2، الزفرى 246/1 (4) عند تفير المثل أته من تيو البياع * وهو المثل رقم ه الميداف/122، الزخشري 244/1 عنه تفير المثل أغلم من تي بى حان وهو المغل1ه العكر 124/6، الميداي 127/4. الزحشرم 274/1

Shafi 12