356

============================================================

أكخ الناص ؟ فقالت : الأهمى الضعيف ، فحدث عوانة بهذا الحديث و كان مكفوفا(1) فقال : قاتلها الله من عالمة بنسباب الطروقة ! وحدثنى لهل بن يموت بن المزؤع ، قال : سمعث أبى يموت بن المزرع(2) يقول : ممعت خالى عمرو بن بخر الجاحظ بقول : لما قدم أنعب الطماع من المدينة إلى يغداد فى أيام المهدى تلقاه أصحاب الحديث ، لأنه كان ذا اسناد ،(4) فقالوا له : حدثنا، فقال : خحذوا ، حدثنى سالم بن عبد الله ، وكان يبفضنى في اله قال : تضلتان لاتجتمعان فى مؤمن ، وكت ، فقالوا : اذكرهما ، فقال : نسى سالم إحداهماونيت الأخرى ،فقالوا : حدثنا عافاك ال بحديث غيره ، فقال : خذوا ، سمعت لمة تقول ، وكانت من عجائزنا :إذا أنا مت فاحرقونى بالتار، ثم اجمعرا رماوى فى مرة، فأثربوا به كثب الأحباب ، فانهم يجتمعون لا محالة ، وأنوا منه الخاتنات() ليلورنه على أخراح الصبيات ، فإنهن يلهجن بالزب ماعفن ، وقال ابن يسار الكواعب يضرب بظلمة المثل : بليت بورماء زنمردة تكاد تقطرما الغلمه(4) ( حفت ترجة عوانة241 (2) أبو عد الله بموت بن المزرع ، ابن أخت أبى عثمان الجاسظ ، نحوى أديب راوية ، وكان من مفايخ اللم والشر، أخباريا حسن انأداب ، وتوف عام 303، وكان له وله يقال ل : معلمل بن يت، وكان شاعرأ جيدا، من شراء العحر الاخشيدى بمعر، وتوفى مهلل بعد عام خون حفهنة بنداه تلقاء وفى فه مومن المدينة بغداه نلقاه ه (4) ف الأسل وراسوا وفى اليدان" وأتوابه* وهما تعيف، والإيتاء : الإعطاء.

(و) فضر له فى المكرى والمبدانى والزمشرى

Shafi 11