============================================================
ه تلا يفوتونه كما لا يفوت المحاط به الحيط ، أو جلسهم فى النار والجلة اعتراضة لا عل لما (بكاد) بترب (الرق يخلف ابصارثم) پاخنما بسرعة استناف ثان ، كا تقدم ، وقرنآ بكر الطاء (كذا) اى كل وقت (أضاء) البرق (لم ) ،ثى أو مسلكا (مقرا ييه) اى ق ضوته ( وانا أظلم علهم) الملك (قاموا) وقفوا تمثيل لإزعاج ما فى القرآن من الحجج قويهم وتمديقهم يما سعوا فيه ما بحبون ، ووقونهم محما بكرهون ، وكلاء ظرف للتكرار عاملها حوابها، وهو متاف ثالك كا تقدم . وأضاء منعد كما فدرنا او لازم بمعنى كلا لمع لهم ، وكذا أظلم ، وانما قال مع الإضاة . كلاء ومع الإطلام اناء لانهم حراص على المثى فكلما صادفوا منه فرمة اتروها، ولا كذلك التوف (ولرقاة اقه للمب يسييم ) بقصبف الرعد (وابصارهم) الظاهرة بوميض البرق ، كاذعب بالباطتة (لن الفه على كل تحه) أى تنىه شامه (قير) ومنه اذعاب ما ذكر. ولر، حرف شرط ، يدل على اتفاته لاتتفاء الحواب ضرورة : انتفاء الملزوم عند اتتفاء لارمه ، وفائدته التفبيه على أن تاثير الأسباب فى مسياها مشروط بمشييه. واقع بقدرته ، والشىء ختص بالموجرد، لانه ف الآصل مصدر شابه يطلق بمعنى شاه، تارة اسم قاعل فيتاول البارى تعالى ، كما قال وقل أى شء اكبر شهادة قال القه * وبمعنى مشوه اسم مفعول، اى مشيء وجوده، وما شاه الله وجوده نهو موجود ف الجلة ، وعليه قوله ان الله على كل شىء قدير، وهنان التمنيلان كلاها فى المنانقين ، والثانى أبلغ لانه أدل على فرط الحيرة وشدة الامر، ولذا أخر وعلف بأو الى اللنخير ، إعلاما بأنهما حواه فى اسنقلال كل واحة منهما بوجه التثيل فأيسا متلت نات مميب، وان مثك بمما جيما ، مكذك ، والصيح انهما من جمة التثيلات الركبة، وهى ان تخبه كيفية منثرعة من بحوع تضات أجراؤه وتلاصقت، حى صارت شئأ واحدا ، بأخرى مثلها كقرله تعالى مثل الدين خلوا النوراة ... إلى... أسفارا . لا المقردة ، وهى تشبيه أنراد بأمنالها نحو وما يوى الاعمى وللبصير ... الآبة وم حمطهما فى الهود ، قال مشلهم فى اتظلوهم خررج حمد صلى الله عليه وسلم كالمتوقد تارا ، ظلا خرج كفروا به ، وهو كافهلب النور . أو مثلهم كن هو فى صيب. ثم اسابه ما تقدم واله أعلم . ولما فكر فرق المكلفين ل بأوصافهم أقيل عليهم بالخطلب على يبيل الالتفلت تتشيطا للسامع بأمر السادة وتفغيما لشانها ، وجبر كلفتها بلذة الخاطبة فقال (يا أيها النل اعبدوا ربكم ) وشدوه . وألصوا له البادة وبا حرف لنهاء البميد وشبه لمظته كيا أض، أو غفلته كما منا، وهو مع المنادى جلة مفيدة، لانه تاتب مناب ضل ، وأى : اسم مهم جعل وصلة إلى نداء المعر باللام ، لللا يجمع بين حرفى تعريف، واعلى حكم للنادى وامرى عليه القصود بالنداء وصفا موضحا له ، وللتزه رنحه إشمارا بأنه المقصود ، وأنحت بينا عاء الننيه تاكبدا، وكلا نادى الله عاده له : فهرو من الآمور العظام الى حقها أن ينفطنو الها ويقبلوا
Shafi 16