============================================================
شسير سورة الا بغلوبهم عليها. واكثرهم عنها غالون ، حقيق بأن ينادى له بالاوكد * والناس يعم الموجودين وفت التزول لقظا ومن مبوجد لما ثورار من دبنه علبه السلام أن مقتضى خطابه وأحكامه شاءل لمن بهىء إلى قبام الساعة إلا من خحصه الدلبل . وإنما قال وريكم م تنبا على أن موجب البادة الربوبية ، وهو أس للكفار بالد خول فيها وللؤمنين بالمدلومة عليها (الذزى تحلقكم) اخترعكم على غير مثال سبق صفة جرت علبه لعطيم والتعليل والتفبيد والنو منجح من جهة خطاب الشركين (و) حلق (اللرين من قملكم) تقدمكم بالنات والزمان منصوب معطوف على الضمير المنهوب فى خلقكم (لطكخم تقون) بعبادته عتابه ، وهو حال من الضمير فى اعدوا كأنه قال اعجدوا ريكم راجبن أن تدخلوا فى المتقين الفائزين بالمدى والفلاح ، المتوجبين لجوار الله تعالى ، به على أن التقوى منتمى درجات السالكين : وهو النبرى عن كل شى مسوى الله إلى الله ، وأن العابد يتبغى أن لا يغتر بعادته ، وبكون ذا خوف ورجاه، والآية تدل على أن الطريق إلى معرفة الله تعال ، والعلم بوحدا تينه واتحقاقه للعادة هو التظر فى صنعه ، والاستدلال بأضاله . وأن العد لا يستعق بعبادته عليه ثرابا ، فإنها لما وجبت عليه . شكرآ لما عدده عليه من النعم ، كان كأجير أخذ الاجرة قبل الععل، وهلعلء هنا على بلمبها من الترجى وللنوقع، كا قال سيويه وروساء اللسان ، لانهاق حيز البشر، أى إذا تاملتم حالكم مع عبادة ربكم ، وهوتم لا تفكم النفرى، ولا عاجة الما قال السبوطى هنا ولعل في الاصل لترجى، وفى كلامه تعال للتحقتيق، ثم اوما ال احان آخريهب شكرم عطيه . فقال ( الذوى جحمل) اي سئر (لكم الأرض فراشا) بساطا بيراد بعض جحوانيها عن الماء مع ما فى طبعه من الإحاطة بهاء أى صيرها متوطة بين الصلابة واللطاقة حتى صارت ستعدة لان بقسوا ويناموا عليها، كالغراش المبوط (والسماء يناء ) قبة مضروبة علبكم ، والسماء: اسم جمنس يقع على الواحدوالمنعند : وقيل واحده سمامة والبناء مصدر سمى يه البنى، وكل من فراشا وبناه مفعول تان لجعل إن كان بمعنى مئر ، وحال إن كان بمض باوجد ( وآنرل من البماو ما4) صلف على تجمعل (فأتمرج به يمن الثمراته) أى من أنواع الثرات والوان النبات (رزقا للم) نا كاوته وتعلقون به دوايكم ، ومن الأول للابنداء ، سيواء أريد بالسماء السحاب، لأن كل ماعلاك كا ، او الذلك : فإن المطر يبتدي من الماء إلى السحاب ، ومنه إل الأرض على ما دلت عليه الظواهر : ومن الثانية للبعيض . اذ لم يخرج كل الثرات بالمطر : أو للنبيين . ورزقا مفعول به ، بمني المرزوق ولكم صسفة رزةا ان اريد به المرزوق ، ومفعول له ان اريد به المصدر ، كانه قال رزقا اياكم ( لا تحتلرا قي أندادا ) أمثالا تمبدونهم كعبادته تعال (وآنثم تملون) انه الحالق ولا يخلقون ولا بكون الما الا من يخلق : وقوله وقلا تحملوا نمى معطوف على اعبدوا ، أو نفى منصوب ياضمار لا ان حراباه . ولها السيية لا الن ن حمع بذ اشم عد بينى ان بزرد ب. وب كدن
Shafi 17