============================================================
فى بوره الاه الإبان. اذا متواطدم الخحرف والذاب، واصل اللة: المتى: لتا تيح ارزة و) ذحمعا وتكيرها واترك، فى الآصل بمض طرح، وله مغمول واعد فضمن معنى صير، فجرى جرى أفصال القلوب وقيل ظلاهم ظلمة الكفر ، وظلة التفلق ، وظلمة يوم القيامة ويوم ترى المؤمنين والمؤمنات يسمى تورهم ين أيديهم وبايمانهم ثم أوضح عدم يدايتهم بقوله هم (سم ) عن الحق تلا يسمعونه سماع قبول ( بم) خرس عن الخير فلا بقولرنه (عمى) عن طربق الهدى ظا برونه ، وهو تثبيه بليغ ف الامح لا استعارة، لأن المشبه به مذكور ، وهم المنانقون ( نهم لآيرجمون) عن الضلالة الى اضتروها إلى الحدى الذى باعره ، أى لا يطلبون الإقالة ، والفاء للدلالة على ان اتصافهم بالاحكام لابقة : سبب لتحيرهم واحتباسهم ولما شبه الله المناقين فى التتبل الأول بالمتود نارا، باظهار الايمان بالاضاءة واتقطاع الاتفاع بانطفاء النار ، شبه القرآن معهم بالصيب ، لان القلوب تحيا به إحياء الأرض بالمطر : وما يعلن الكفار به من الشبه بالظالات وما فبه من الوعد والوعيد : بالرح والبرق وما يصيهم من الافزاع من جهة الؤمنين بالصواعى : فقال عاطفا على كاف كمثل الذى (أو كصيب) أى او مثل القرآن معهم كصبب : ويحندل أن يقال أو مثل المثانتين كذوى صيب : أى اصحاب مطر اضله صيرب من صاب يصرب: أى يزل (ين السمابه السحاب (يبه) أى السعاب (ظلات) منكانغة ظلمة الغمام وظللمة الايل وغالة تابع الطر ( ورعد) هو الملك المركل به . وقبل موته (وبرق) لمعان صوطه الذى يزجر به : وهما فى الأصل معدرا رعد وبرق : ولذا لم يحمعا وتنكير صيب : لانه أريد به نوع من المطر شديد وتعريف السماء للدلالة على أن الغمام منطبق بآقاق السماء كلها : وقبل المراد بالسماء السعاب كا تقدم : واللام لتعريف الماهية (تملون) أى ابصاب اصيب (أسايسهم) جع إصبع مثلث الهمزة والباء : أى أتاملهم ( فى آذا نهم ين) أجل (الصواعخر) جمع صاعقة : شدة صوت الرعد مع النسار : والصاعخة يطلق على كل عاال مسموع ، أو شاهد ،.
كلا يسعوها، (كقر الموعر) من سماعها ، وجهملة يحمعلون متأنفة استتافا بياتبا كأن فانلا قال كيف سالهم مع شدة ذلك 6 نقال يحملون إل آغره ، وأطلي الاصابع موضع الانامل مالفة : قال البيضاوى : الصاعقة قطمة وهد هاقال معها نار، لاتمر بشىء إلا أت عليه من الصمق وهو شدة الصوت وقد يطلق على كل هال ويقال صسفته الصاسقة إنا أهلك بالاحراق أو شتة الموت ، وترن من المواقع وهى فى الاصل إما صفة لقطمة الرعد أو للرعد ، والناء البالفة أو مصدر كالعافية، وحذر الموت نصب هلى العلة ، وكذلك هولاء ، يعنى الكفلر أو المثانقين اذا تزل القرآن ، وفيه ذكر الكفر : المشبه باظلبات والوعد عليه الشبه بالرعد ،والحجج الية الشجة بالبرق يسدون كذانهم للا يمعوه نيسلوا إلى الإيمان ، وثرك ديم وهو عتدهم موت (والله تحميط بالكا ينرين) علما وقدرة، فلاا
Shafi 15