============================================================
يريدهم ين مذ بمعنى أسهل ، فإنه يعدى باللام ، ويدل علي قرامة ابن كثير وويمدهم من آمة.
ومذ وايد بمعنى واحد، لكن أكثر استعمال المد فى الشر والإساد فى الخير . وعن جاهد : معناء بهلهم ( ين طنيا نهم) تحاوزهم الحد فى الكفر بضم الطلم وكرها (يسهون) بترذدون تحيرا ، والعمه فى البصبرة : وهو التحبر فى الام كالعمى فى الصر (أوفك الذين اثمتردا الضلالة بالدتى) اغتاروها عليه واسلبد لوها به ، أى استبدلوا الكفر بالابمان الذى نمكن لهم لأن الباء تصحب المتروك ، أو اسندلوا الايمان الفطرى بالضلالة الى اختاروها وأصل ااشراء بذل امن لتحصيل ما يطلب من الامان ، قاستعير للإعراض هما تمكن منه حملا به غيه من المعان او الاعيان ولنا رغحت الاستعارة بقوله (فا دبحى تحارتهم ) اى ما ربحوا فيها بل خروا راس مالهم " لصبرهم إلى النار المزبدة عليهم (وما تانوا مهتدين) لطرق التجارة فإن القصود منها سلامة رأس المال والربح وهزلاء ليس لهم رجح ولاراس مال ، ولما حقق الله حالهم فى المعاملة واتحير والخران عقبها بخرب الال لها . زيادة فى التوضيح ، لان المثل يزئر فى اللوب مالا يوثر وسف الشىء فى تقسه ،ل اذ يحمل الخنى كالجل : والغاب كالشامد : نقال(متلهم) صفتهم فى فاقهم والمثل ف الأصل النظير، ثم قيل فى القول السائر فى عرل الناس " يعرف به معنى للثبء مع غرابته : ثم استعم لكل عال أو صفة أو قصة لها شأن فبها فراية : والمعنى ساطم الغرية الثان (كميل) الفوج (البى اسنوقد) أوقد ( نارا) ف ظلة . والنلر جوهر بطبف تحرق من نار بنور نحرك ونفر: لان فى النلر حركا، وتنكمها موفن بهظمنها (قلا أشاهت ) النلر (ما حوله) أى اللسنوقد فابصر واستدفا وامت ما يخافه (قعب الله ينويثم) الفاه وجمع الضمير مراطاة لعنى الذى ؛ لانه بمعنى الفوج : كما قعرنله أولا، وأضاء يكون متعذيا ولازمأ . وهلى الازوم : فأضامت أسند إلى ما ، والتانيت، لأن ما حوله أشياء وأما كن ، أو إلى ضير النار : وما موصولة بمعى الامكنة نصب هل الظرفية . أو مزيدة موحولهء غلرف :وأصل الحول الدوران : ولذا قيل للعام حرل، لأته يدور ، فعب اله جواب لسا . وقال ، بنورهم* ولم يقل بنارهم : لانه المراد من [يقادها : او استتاف أجيب به اعراض سائل يقول ما باطم شبت حالهم بحال مسترقد اطفات ناره والصير النانتين والحواب حتوف أى طفشت واسناد الإذهاب إلى ال إعطلام بأن الإطفاء حصل بسب خنى او أم حملوى : كرح أو مطر ، وعدى الفعل بالباء دون الهمرة مبالنة : لما فى للباء من معضى الاتصحاب والاشسلك "وما يمسك فلا مرحل لهه ولذا عدل عن الضوه إلى النور ، اذ لو قال فهب الله يخرثهم لا حتعل بقاء النور * والفرض لزاته بالكلبة هنهم ولنا اكده بقوه (وتركهم فى ثالات لأيعرود) ماحرهم منحيري عن الطريق ماتنينه يتكذك المناقون انورا من القتل وال الاسرال يالهار كلة
Shafi 14