وفتح الباري لابن حجر كما أني حرصت على توثيق الروايات المنسوبة إلى الإمام أحمد وعزوها إلى مصادرها الأصلية من كتب المذهب أو المسائل المروية عن الإمام مباشرة.

٣- إذا نقل المؤلف عن أحد العلماء كلاماً أو ذكر له اختياراً فإني أرجع إلى كتب ذلك العالم إن وجدت، وإلا وثقت كلامه أو اختياره من بقية المصادر وقد أسكت عنه لعدم وقوفي عليه وكذا إذا نقل عن مصدر بعينه فإني أرجع إلى ذلك المصدر إن وجد وإلا رجعت إلى المصادر التي نقلت عنه، وقد أسكت عن ذلك لعدم وقوفي عليه.

٤- رقمت الآيات القرآنية الكريمة وبينت مواضعها من سور القرآن الكريم.

٥- خرجت الأحاديث والآثار وعزوتها إلى مصادرها الحديثية من كتب السنة المعتمدة والمصنفات وغيرها ما استطعت إلى ذلك سبيلاً، ثم أذكر أقوال أهل العلم في الحديث أحياناً إذا لم يكن في الصحيحين أو في أحدهما.

٦- عند عدم وجودي للحديث أو الأثر الذي استدل به المؤلف أقول لم أجده فيما اطلعت عليه.

٧- علقت على بعض المسائل الأصولية الواردة في الكتاب قدر المستطاع ورجعت في ذلك إلى أهم كتب الأصول.

٨- عرفت بالمصطلحات الفقهية والأصولية التي احتواها الكتاب.

٩- شرحت بعض الألفاظ الغريبة حسب الإمكان.

١٠- ترجمت للأعلام الوارد ذكرهم في الكتاب إلا من لم أجد له ترجمة فإني أكتفي بقولي لم أجده.