ويتأول أيضا على النعمة، وعلى الملك، وعلى السلطان، وعلى الحفظ والوقاية، والطاعة، والجماعة، بحسب ما يليق تأويلها بالموضع الذي تتأول فيه كقوله تعالى: {بل يداه مبسوطتان} يريد الإنعام عليهم والقبول منهم والله أعلم.
ثم لا خلاف بين أهل السنة في نفي الجارحة عن الله تعالى واستحالة إثباتها له {ليس كمثله شيء وهو السميع البصير}.
Shafi 231