============================================================
الرسالة العاشرة: الطلايع وللهوارق هذه النشأة لتتصور المادة بالصور المناسبة حب استعداد العادة وهذا سرما ورد ان في الرمان حبة من الجنة. وأن فاكهة كذا جاءت من الجنة كما في الأخبار المستفيضة.
بارقة (64] التاييد من كلام أمير العؤمنين عليصلى الله عليه وسلمل) و لاتستبعدن من ذلك ولاتتحاش من وهورة هذه المسالك؛ فقد ورد في كتاب عمل الكوفة عن أمير المؤمنين في خبر طويل رواه ميثم التمار الى أن قال بعد مناجاته وبث آسراره لي بثر كانت هناك: و في القلب تبانات إذا ضاق بهاا صدري2 نكة الأرض بالكف وأبديت لها سري فهما تنبت الأرض فذاك النبت من سري، بارقة [15] الهي صيرورة الأعمال الصالحة في الجنة صورأ مناسبة اللمعادن والنبات والحيوان والإنسان) قد عرفت بالبيانات الصريحة والبينات" الصحيحة أن الأعمال الصالحة والأقوال الصادقة والمعارف الحقة من جنس الأمور العالية، والجنسية علة الضم. و آن للنفوس البزئية اقتدارا على تصوير المادة بحسب الوراثة المعنوية، وأن أذكار المدبرات العلوية تنتج فيما عندنا صورا مادية، ودريت أيضا أن العبادات الشرعية الصادرة من التفوس الجزئية هي حكايات للحقائق1 الالهية وأمثلة للمقامات الربويية، وأن الأعمال الصالحة . بحار الأنوار، ج 4 ص 00اء لي باب آن النبي علمه ألف باب. نقله المجلسي هن المرار الكبير وح 97، في باب جد الهلة رسائر مساجد الكرفة نوله عن الرار الكير و مزار الشهيد بحار الأنوار: بدريا: بحاد الأنوان: لها 3ق: ذرمما 5. ن: النبيانات.
Shafi 281