قولا لجابان فليلحق بطيته ... نوم الضحى بعد نوم الليل إسرافُ
أطاف أنجى وهو الطوف والنجم والغائط، ومغرضه خاصرته، والطية الناحية التي يتجه إليها.
وأنشدنا أبو جعفر عن أبي توبة:
إذا اجتمعوا علي وأشقذوني ... فصرت كأنني فرأ مُتار
أشقذوني طردوني، وأصل متار متأر فترك الهمز والمتأر الذي يرقب وينظر إليه كأنه قد وضعوا عليه العيون.
وأنشدنا أبو جعفر للكميت:
أتأرتهم نظري والآل يرفعهم ... حتى اسمدر بطرف العين إتارى
اسمدر سدر وتحير.
وأنشدنا أبو جعفر قال أنشدني ابن الأعرابي:
بضرب كآذان الفراء فضوله ... وطعن كايزاغ المخاض تبورها
1 / 75