============================================================
وأقيموا الصلاة ولا تككونوا مين المتر كين مين الذين فرقوا دينتهم وكاذوا شبعا كل حزب بمالد بنهم فرحون) (286).
الاطرة الااسة ( قال الأستاذ أبو اسحاق الإسفرائيني رحمه الله في الجامع الخفى 90 له إخبارا من الخليل عليه السلام / : وما ذكره الله سبحانه من مناظرته في محكم كتابه - (أكم تر إلى الذي حاج إبراهيم في ربه) (287) الآية . قلت : قال أهل التفسير إن نمرود بن كنعان (كان) صاحب الصرح والبعوضة كان مسن ملكه الله [سيحاته] الدتيا (من مثارقها إلى مغاربها) (288) فقيل : إنه قعد يأمر الناس بالميرة (249) فمن جاء من قوم قال : من ربكم وإلاهكم * فيقولون : إنت . فقال : ميروهم قجاء ابراهيم [عليه السلام يمتار فقال (تمرود) (290) : من ربك(م) وإلهكام) قال - (ربي الذى يتخييي ويمييت قال اتا احيي وامبت) - (291) فعارضه بالشمس (قيهت (اكتذي كتفر) (291: 110 واعلم أن موضع التوارد في السؤال والجواب في هذه المناظرة هو أن نمرود لعنه الله قي قول (أقا أحيي وأميت) ليس متعرضا لابطال قول الغليل (عليه السلام) ولكنه مدع للمشار كة في وصف الإلهية 2) الروم (3): 30 32 ) البقرة2):23 268) ب : من مشارفها اى عغاريها (29) الميرة اى المجادلة والمعارضة :(20 2) البقرة2: 258
Page 73