============================================================
ريى هذا اكر) (283) لاعتقاد القوم أن الشمس ملك القلك وهو رب الأرباب يقتبسون منه الأنوار ويقبلون منه الآثار - (فلع أفلت قال با قوم إني بريىء مما تشنركون : إني وجهت وجهى للذى فطر السمكوات والأرض حنيفا وما أتا مين المشركين)- (284) قال القاضى أبو بكر بن الطيب في الهداية له فرد (صلعم) 3ظ النظبر الى نظيره وألحق الثل بمثله ) وأخرج هذه الأجرام عن الريوية بعلة اشتراكها في الأفول والإنتقال والخروج من حال الن حال 06 نم قال صاحب نهاية الاقدام : قرر (صلعم) مذهب الحنفاء وأبطل مذهب الصابتة وبين أن القطرة هى الحنيفية و[أن] الطهارة فيها وأن الشهادة بالتوحيد مقصورة عليها وأن التجاة والخلاص (متعلقان) (285) بها وآن الشرائع والأحكام مشارع ومناهج إليها وأن الانبياء عليهم السلام والرسل بعوثون بتقريرها وأن الفاتحة والخاتمة والضدأ والكمال متوطة بتحصيلها وتحريرها . ذلك الدين القيم والضراط المسقيم والمنهج الواضنح والمسلك اللائح قال الله تعالى لنبيه المصطفى (صلعم) - (فأقم وجهك ليلدين.
حنيفا فيطرة الله الثيى فطر الناس عليها لا تبديل ليخكق الله ذلك الدين القبيم وككين اكثثر النام لا يتعلمون، منيين إلبنه وآتقوه ) الاتعام (6):18 4) الاتعام 6): 28و1 ب لقه
Page 72