============================================================
وتلك الحجة (هي) (258) أن كسرهم قولا بقوله (اتعبدون منا تتحييون، والله خلفكم وما تعملون) (229) (ثم فعلا (فجمعلهم جذاذ1) (260) ولما كان أبوه آزر هو أعلم القوم بعمل الأشخاص والأصنام ورعاية الإضاقات النجومية فيها ولهذا كانوا يشترون منه الأمنام لا من غيره وكان أكر الحجاج معه وأفوى الإلزامات عليه إذ قان (ابراهيم) عليه السلام - (لأ بيه آزر اتتخيذ أصناما آليهة إنيى اراك وقومك فيي ظلال مبيين] - (261 103 وقد - (با أبت ليم تعبد ما لا يتشمع ولا ببنصير ولا ، يفني عثك شيثا) - (262) لاتك بعدت عن العلم (الحقيقي) كل البعد واستعملت علمك كل الإستعمال حتى عملت أصناما في مقابلة الأجرام السماوية قما بلفت قوتك العملة و (لا) العلمية إلى آن تحدث فيها معا ولا بصرا ولا رأن) تغنى عنك شيثا ولا أن تنفع أو تضر وأنك (خلقت وفطرتك) (263) أشرت منها درجة لانك خلقت مميعا بصيرا والآثار نيك أظهر منها وفي فذا المتخذ (تكلف ) (244) والمعمول قصع (265) فيا لها من حيرة إذ صار المصنوع بيذك معبودا لك والصانع أشرف من المصتوع - (بتاايت ب: هر 9) الصافات (32): 92_96 ) الانسياء (22): 38 ) الانام (6): 14 رم 21 2) ب: بفطرتك 9) ب: تكلفا ب: تصنعا
Page 68