============================================================
وتذكيري بآبات الله فعلى الله توكئلت ذاجميعوا امزركم وشركتاهء كم)- (222) الاية قكاتت هذه الآية معجزة له في شاهد الحس قلما عجزوا قلبوا السؤال وهو انقطاع (فيي المتاظرة - (قالوا يانوح قد جادگتنا فاكثرت جدالنا فاتنا بما تعيدنا إن كثت مين الصادقين) - (253) فطليوا العذاب في سياق إنكار صدق الداعى تكذيا منهم في مقايلة تعجيزهم والداعى صادق فورد الجواب بإيداء آمارات العذاب (أن اصنع الفلك [باعبتتا) (234) ، فسخر منه قومه لصنعها في الصحراء تماديا منهم في العتو والعناد ووقوفا مع مجرد المعتاد وعدم علم بباهر الإقتدار ولم يعلموا أن جريان الماء يكون في موضع النار (حثي لذ) جاء أمرنا وقار التثور- (255) .
الناظرة الشلة 19 06{ قال علماؤتا رحمهم الله : وقد ناظر الخليل (صلعم) الفريقين (من الكافرين) [أي] عياد الأصنام والأشخاص الأرضمية وعباد الثيرات الفلكية (والكواكب الأفقية) (قالوا) (256): فابتدا (صلعم) بكسر مذاهب أصحاب الأشخاص وذلك قوله تعالى - (وتليك حجتتع اتئنتاما أبنراهيم على قوئيه نرفع درجات من تشاء إن ربك حكيم عليمم - (257) بونس (26): 12 999) ود (44): 4 43) الومون (43) : * وانظر ايضا نفس المعنى هود (22) : 37.
وذ (22):96 2) ب: قال 2) الانام (6):93
Page 67