============================================================
الخلق) (197) إلا من طزيق الخبر وقد انحصرت العلوم في (طرفها) (298) وقد ظهر عليه (صلعم) (سوى ذلك) من الخوارق والمعجرات (كانشفاق القر وتسيح الحصى ونطق العجماء ونيع الماء من بين أصايعه وتكثير الطعام والماء للجيش والإخبار عن الغبوب إلى غير ذلك من المعجزات التى لا تكاد تنحصر عددا) 8 ومنكر ذلك إن برهميا أقيمت عليه الدلائل في أصل الجواز ثم سندت عليه شواهد الوقوع (متواترة)، وكذلك إن فلسفيا . وإن كان ميأيا: أقيم عليه (ما أقيم على الإبراهيمى وقويل في دلالته) (199) التي اعتمدها في حق نبيه بمثل قوله فلا بجد سبيلا ومن أحكام الأنبياء عليهم السلام أنهم معصومون (200) عن الشك فى. الله تعالى والجهل به قبل التبوة عتد جماعة العلماء وتجب عصتهم عن ذلك وعن سائر للكبائر بعد النبوة بإجماع الأمة وعصتهم عن الصغائر (201) بعد النبوة ثابنة تحقيقا ونظرا لأن على من عصى الله به فهو كبيرة بالنظر رال حقه سبحانه) (202) ولأته تعالى قال - (واتبعوه) (203) (مطلقا من
1497 ب : يعلمه الخلق 9 ب: طرفها سواها 2) ب : البزهان وعورض لى دعراها ) انظر في فهرم الحية مقال دائرة العارف 1: 599 (غودزبهر) دب19 192) (مادلونق وتيان) 2) فيسا يتعلق بالكبائر والصغاثر آنظر دائرة العارف مقال *: فاسق الدية)853- 96 (لوى قارى) ومقال عدل ادية) 29 گه ر1. تيان) ) ب : اليه تعالى 203) الاعراف (7): 158
Page 56