فعمي عليك الناظر
من شاء بعدك فليمت
فعليك كنت أحاذر
ليت المنازل والديا
ر حفائر ومقابر
إني وغيري لا محا
لة حيث صرت لصائر
مع الحكماء
كاتب ونديم
فاخر كاتب نديما فقال: أنا للجد وأنت للهزل، أنا للحرب وأنت للسلم، أنا للشدة وأنت للذة، فقال له نديم: أنا للنعمة وأنت للخدمة، أنا للحضرة وأنت للمهنة، تقوم وأنا جالس، وتحتشم وأنا مؤانس، تذوب لراحتي وتشقى لما فيه سعادتي، وأنا شريك وأنت معين، كما أنك تابع وأنا قرين.
Page inconnue