وقد ذكر ياقوت الكعبة في محل آخر (٢: ٧٠٣) دعاها بدير نجران وعليه يجب القول إن القبائل التي كانت تحج إليها أعني خثعم وبجيلة ودوس كانت نصرانية.
(ص١٦ س٢ الذبائح) جاء في شرح المفضليات لابن الأنباري (ed.lyall،p.٢٢٨-٢٢٩) في قول سلامة بن جندل "كأن أعناقها أنصاب ترجيب" أن العرب "كانوا يذبحون في رجب".
(ص٣٠ س١٢ نصرانية غسان) يضاف إلى ما ورد هنالك لليعقوبي قوه (ج١ ص٢٣٣) بعد ذكره لتنصره بني سليح في الشام "وتنصرت غسان مملكة من قبل صاحب الروم" وجع تنصرها على عهد "جفنة بن علية (ثعلبة) بن عمرو بن عامر" وكذلك الفيروزآبادي في مقدمة قاموسه: "أن كثيرًا من ملوك الحيرة واليمن تنصروا وأما ملوك غسان فكانوا كلهم نصارى" وقد أفادها ابن خلدون في تاريخه (٢: ٢٧١) عن أخبار غسان بعد الإسلام ما حرفه، قال: "وقامت غسان بعد منصرفها من الشام بأرض القسطنطينية حتى انقرض ملك القياصرة فتجهزوا إلى جبل شركس وهو ما بين بحر طبرستان وبحر طبرستان وبحر نيطش الذي يمده خليج القسطنطينية وفي هذا الجبل باب الأبواب وفيه من شعوب الترك المتنصرة والشركس وأركس واللاص وكسا ومعهم أخلاط من الفرس واليونان".
(_س٢٢) أصلح: كتاب التنبيه والأشراف (بالفاء): (ص٣٣ س١١ ١٢ القيصر فيلبس العربي) قال أورزيوس (أورشيبوس) المؤرخ الإسباني في القرن الخامس عن قيبلس العربي "إن فيلبس كل الإمبراطورة (القياصرة) في دينه بالنصرانية Hic (philippus-Arabs) primus imperatorum omnium christianus fuit- (Paul-Orose،HistVII،c.٢٠) ".
(ص٣٥ س١٩ ٢٥ ماوية) جاء في تاريخ سوزمان (Sozmene، H.E.V.c.١) أن الروم لما ساروا لمحاربة الغوطيين الزاحفين على القسطنطينية استعانوا بفرقة من العرب الخاضعين لماوية.
(ص٣٦ س١٦ نفي الشهداء في بلاد العرب) قال تادوريطس المؤرخ ف القرن الخامس عن فالنس القيصر الروماني "أنه نفي كثيرين من المعترفي بالإيمان في الرها إلى حدود العرب" "Qui (Valens) multos confessarios fidei Edessenos in finibus arabiae dispergi Jussit (Tbeodoret، H.E. IV.١٨) (ص٣٧ س٥) أصلح غسان.. وحوران س٢٣: Dussaud.
(س١٣ أساقفة العرب) وقد ذكر القديس أبيفانيوس في القرن الرابع (Epiphnius: Anacepb أساقفة أقيموا على قرى العرب (سرياني) .
(ص٣٩ س١٧) أصلح: Judeo-Chretins.
(٤٠ س٣ البلقاء) ومن مدن البلقاء عمان، وفي وفادات العرب لابن سعد (ed.Wellhausen،٢٠) أن فروة بن عمرو الجذامي كان عاملًا على عمان من أرض البلقاء وكان نصرانيًا فأسلم عند ظهوره الإسلام فغضب عليه هرقل وقتله صلبًا (ص٤٥ س١٣ و٢٦ اضطهاد دقيوس) أخبر أوسابيوس في تاريخه (Eusebe،H،EVI،c.٣٩) "ن كثيرين من النصارى هربوا إلى بلاد العرب لما ثار اضطهاد للقيصر دقيوس".
(ص٥٣ س١٤) أصلح: ينسب إليهم.
(ص٥٤ س١٦ الفيلسوف النصراني ينتانوس في بلاد العرب) راجع في مجلة الكلية الكاثوليكية (Universite catholique،I٨٥٣.XXXV،P.٣٢٩) للمستشرق البلجيكي نيف (f.News) مقالة مسهبة يثبت فيها أن الهند المذكورة في تاريخ بنتانوس أنما هي اليمن ليس إلا قال: "Quand nous lisons (dans Eusebe) que Demetrius archeveque d،Alexa-drie donna en١٨٩ aS.pantene la mission d،annoncer l،Evangile daus les indes، nous ne pouvous entendre par ce terme queL،Arabie heureuse. Cfr aussi Annales de philosopbi، ٣e serie، XIII،XIV (p.٧) et XV) .
(ص٥٦ س٧ ٨ الرحمان) اسم الرحمان ورد مرارًا في الكتابات الحميرية المكتشفة حديثًا في الكتابات النصرانية اطلب مجلة الأسيوية الألمانية (Fell: Sudarab، ZDMG، ١٩٠٠،LIV،p.١٥٢) .
(ص٦٠ س١٠ شهداء نجران) راجع المجلة الأسيوية الألمانية (ZDMG،XXXV،١٨٨١،١_٧٥) مقالة مطولة في الآثار العربية والشريانية والحبشية المنوطة بأخبار أولئك الشهداء للعلامة الألماني فال (Fell: Die Cbristenferfolgung in Sudarabien.
(ص٦٢ س١٥) أصلح: J.Halevy.
1 / 64