356

Le Juste pour le voleur et la victime du vol

المنصف للسارق والمسروق منه

Enquêteur

عمر خليفة بن ادريس

Maison d'édition

جامعة قار يونس

Édition

الأولى

Année de publication

١٩٩٤ م

Lieu d'édition

بنغازي

أو شَهِدوا الحرب لاقحًا أخَذوا ... من مُهجِ الدارعِينَ ما احْتَلموا
وهذا يقرب من قول ابن المعتز في كلاب الصيد:
إِنْ أطلقت من قدِّها لم ترها ... إِلاّ وما شاءت من الصيدِ لَها
وقال المتنبي:
تُشْرق أعراضُهُمْ وأوجههُمْ ... كأنّها في نُفوسِهمْ شِيَمُ
يشبه قول الحسين بن دعبل:
أما تَرى غرة النيروز مشرقةً ... كأنَها بعض ما تُسديه مِنْ كَرمِك
وقال المتنبي يصف البحيرة:
فهي كماويَّةٍ مطوّقةٍ ... جُرّد عنها غَشاؤها الأدمُ

1 / 476