57

Les branches florissantes sur les mérites des poètes du septième siècle

الغصون اليانعة في محاسن شعراء المائة السابعة

Chercheur

إبراهيم الأبياري

Maison d'édition

دار المعارف

Lieu d'édition

مصر

ما أحسنوا أبدًا بدءًا إلى أحد ... إلا وقالت لهم أحسابهم عودوا
وقطبهم قطبهم في كل مكرمةٍ ... على علاه استدار العترة الصيد
ثم اختلت أحواله بسنجار، فرحل في نهاية من الإسراع والهرب إلى الملك الأشرف بحران، فعندما اجتمع به، قال له: ما أخرجك عن سنجار؟ فقال: صاحبها الذي جار. قال: فما هذا السوق؟ قال: على قدر المحبة والشوق.
وقال في تغير صاحب سنجار عليه، مال يستغنى في هذا الباب عنه، ولا يتمثل في معناه بأحسن منه:

1 / 61