المهرج :
في أمر إيزابل وأمري، إن الخدم لا يتركون ميراثا، وأحسبني لن أنال بركة الله، حتى أرزق البنين، لأنهم كما يقول الناس نعم وبركات.
16
الكونتسة :
قل لي ما سبب رغبتكم في الزواج.
المهرج :
إن بدني يا مولاتي يتطلبه، ومن يدفعه الشيطان إلى أمر ما فهو حتما مندفع.
الكونتسة :
أهذا هو كل ما لدى سيادتك من سبب لرغبتك في الزواج؟
المهرج :
Page inconnue