الملك :
لقد أيد ردنا، فضننا بالعون قبل أن يطلب إلينا، ولكن من يريد من أشرافنا أن يشهد الحرب الناشبة في تسكانيا فهو حر في أن يذهب، للاشتراك مع أي جانب من جانبيها.
الشريف الثاني :
قد يكون ذلك بمثابة «معهد تدريب» لأشرافنا الذين يحنون إلى العمل وإتيان الفعال الجسام.
الملك :
من القادم علينا ... (يدخل برترام ولافيه وبارولس.)
الشريف الأول :
هذا هو الكونت روسيون أيها المولى الكريم، الفتى برترام.
الملك :
أيها الفتى، إن لك وجه أبيك، إن الطبيعة الصراح الصادقة بدقتها وأناتها، لا تعجلها وسرعتها، قد أحسنت صورتك وأرجو أن تكون قد ورثت خلق أبيك مع حسن صورته، مرحبا بك في باريس.
Page inconnue