171

Al-Bahja Al-Wardiya

البهجة الوردية

Enquêteur

أبو عمر هداية بن عبد العزيز

Maison d'édition

دار الضياء

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

1443 AH

Lieu d'édition

الكويت

بَابُ الوَكَالَةِ

٢٠٢٩. فِي قَابِلِ النِّيَابَةِ الوَكَالَهْ * عُقُودِهَا وَالفَسْخِ كَالإِقَالَهْ

٢٠٣٠. وَقَبْضِ حَقِّ وَعِقَابٍ وَقُبِضْ * وَلَوْ بِغَيْبَةٍ وَإِنْ عَفْوٌ فُرِضْ

٢٠٣١. وَمِلْكِ مَا يُبَاحُ وَالخِصَامِ لَا * إِثْمٍ وَإِثْبَاتٍ حُدُودِ ذِي الْعُلَا

٢٠٣٢. وَلَا شَهَادَةٍ وَإِقْرَارٍ وَلَا * تَجْعَلْ بِهِ مُقِرا المُوَكِّلَا

٢٠٣٣. وَلَا يَمِينٍ وَمِنَ الأَيْمَانِ * إِيلَاؤُهُ وَكَلِمُ اللِّعَانِ

٢٠٣٤. كَالنَّذْرِ وَالظُّهَارِ وَالتَّعْلِيقِ * أَرَادَ فِي الإِعْتَاقِ وَالتَّطْلِيقِ

٢٠٣٥. يُعْلَمُ مِنْ وَجْهِ يُقِلُّ الغَرَرَا * لَمْ أَعْنِ مِنْ كُلِّ الوُجُوهِ كَشِرَا

٢٠٣٦. عَبْدٍ إِذَا نَوْعًا وَصِنْفًا عَيِّنَا * أَوْ نَوْعَهُ وَثَمَنًا كَذَا هُنَا(١)

٢٠٣٧. وَقَدْرَ مُبْرَإِ لِذِي التَّوْكِيلِ * وَمَا بِهِ ذَا بَاعَ لِلوَكِيلِ

٢٠٣٨. وَبِخُصُومَاتِ خُصُومِهِ وَإِنْ * لَمْ يَجْرِ تَعْيِينٌ وَمَا يَملِكُ مِنْ

٢٠٣٩. عِتقٍ وَتَطْلِيقٍ وَبَيْعِ دُونَ مَا * كُلِّ قَلِيلٍ وَكَثِيرٍ مُّبْهَمَا

٢٠٤٠. كَمَنْ بِفِعْلٍ مَا يَشَاءُ أَثَرَهْ * مِنْ مُتَمَكِّنٍ مِنَ المُبَاشَرَه

٢٠٤١. كَغَيْرٍ مَنْ يُجْبِرُ فِي النَّكَاحِ إِنْ * تَأْذَنْ بِهِ وَكَالوَكِيلٍ إِنْ أَذِنْ

٢٠٤٢. وَبِقَرِينَةٍ كَقَدْرٍ عَنْهُ * يَعْجِزُ كَالقَاضِي يُنِيبُ مِنْهُ(٢)

(١) في رواية في (ع) (أو ثمنا تابع وجها وهنا).

(٢) في (ط) (عَنْهُ).

170