زبدة الفکره در تاریخ هجرت
زبدة الفكرة في تاريخ الهجرة
ژانرها
متواليات متتابعات يتبع بعضها بعضا أولها يوم السبت السابع والعشرين من ربيع الأول سنة ثمانين وستمائة الموافق للخامس من تموز سنة ألف وخمس مائة اثنتين وتسعين للاسكندر وآخرها سابع عشر ربيع الأول سنة تسعين وستمائة للهجرة النبوية وذلك على بلاد السلطان الملك المنصور وبلاد ولده السلطان الملك الصالح أعز الله نصرهما قريبها وبعيدها سهلها وجبلها غورها ونجدها قديمها ومستجدها وما هو مجاور لطرابلس ومحادد لها من المملكة البعلبكية جميعها وجبالها وقراها الرحلية والجبلية وجبال الضئيين والقصيين وما هو من جملتها وحقوقها وعلى الفتوحات المستجدة وهي حصن الأكراد وبلاده وافليس وبلادها والقليعات وبلادها وصافيتا وبلادها وميعار وبلادها واطليعا وبلادها وحصن عكار وبلادها ومرقية ومدينتها وبلادها ومناصفاتها وهي بلاد اللكمة ومناصفات المرقب التي دخلت في الصلح مع بيت الاسبتار وبلدة ومدينتها وبلادها وما هو محسوب منها ومعروف بها من حصون وقرى وبلاد الست وبلاطنس وبلادها وقرفيص وبلادها وجبلة وبلاد اللاذقية وأنطاكية وبلادها والسويدية وميناها وحصن بغراس وبلادها وحصن دير كوش وبلاده وشقيف تلميس وبلاده وكفرنين وبلاده والدربساك وبلاده وثغري الشغر وبكاس وبلادهما والقصير وبلاده وصهيون وبلادها وبرزيه وأعمالها والقليعة وأعمالها وعيدو وأعمالها ومصياف وبلادها وحصون الدعوة وما اشتملت عليه من البلاد والقلاع وهي القدموس والكهف والمينقة والخوابي والرصاني والقليعة والغليقة والمملكة الحلبية وحصونها ومدنها وبلادها وشيزر وأبو قبيس وبلادها والمملكة الحموية وبلادها والمملكة الحمصية وبلادها وجميع ما لمولانا السلطان من ممالك وحصون وبلاد وقلاع وثغور وأبراج ومواني وسواحل وبرور وأنهار وبساتين ومصائد وملاحات وسهل وجبل وعامر وداثر وجميع الأمصار مصريها وشاميها وساحليها وحجازيها وغربها وشرقها وما سيفتحه الله على يده ويد ولده ويد عساكرهما وجنودهما من الممالك والحصون وعلى بلاد الابرنس وهي و طرابلس وما هو داخل بها ومحسوب منها وانفة وبلادها وجبيل وبلادها ومدينة البثرون وأعمالها وسم جبيل وبلاده وعرقا وبلادها المعينة في الهدنة وعدتها احدي وخمسون ناحية وما هو للخيالة والكنائس وعدتها احد وعشرون بلدا وما هو للفارس وجار دلالولاي من قبلي طرابلس يكون مناصفة وعلى أن يستقر برج اللاذقية وما تجدد فيه لخاض الابرنس ويستقر النواب من الجهتين بمدينة اللاذقية وميناها في استخراج الحقوق والجبايات والغلات وغيرها مناصفة ويستقر مقامهم بمدينة اللاذقية على حكم شروط الهدنة الظاهرية وكذلك في رعايا مدينة اللاذقية وبلادها على ما تضمنته الهدنة الظاهرية وعلى أن يكون على جسر أرتوسية من غلمان السلطان لحفظ الحقوق والفلته ستة عشر نفزا وهم المشد و غلامه والشاهد وغلامه والكاتب وغلامه
العادة ولا يحصل منهم مضرة لرعية الابرنس وأن يمنعوا ما يجب منعه من الممنوعات
صفحه ۲۱۱