ورد الطائف في شرح روضة الطرائف في رسم المصحف

Muhammad Abdullah Ibrahim Al-Barakati d. Unknown
52

ورد الطائف في شرح روضة الطرائف في رسم المصحف

ورد الطائف في شرح روضة الطرائف في رسم المصحف

ناشر

دار طيبة الخضراء

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٤٣ هـ - ٢٠٢١ م

محل انتشار

مكة المكرمة

ژانرها

[١٥] وَلَا سَلَامَتُهُ [مِنَ] (^١) التَّنَاقُضِ أَوْ … لِكَوْنِهِ مُنْزَلًا مِنْ رَبِّنَا وَسَلَا [١٦] إِذْ مَا لَهُمْ قَبْلَهَا قَوْلٌ يُنَاسِبُهُ … وَالْغَيْبُ فِي سُوَرٍ وَالِاخْتِرَاعُ فَلَا [١٧] يَلْزَمُ مُعْجِزَةً كَالشِّعْرِ ثُمَّ لَهُمْ … خَالِي التَّنَاقُضِ مِقْدَارَ الَّذِي سَأَلَا [١٨] تَكْلِيفُ مَا لَا يُطَاقُ الْبَعْضُ جَوَّزَهُ … وَرَدَّ ذَلِكَ غَزَّالِيُّنَا وَمَلَا مما يدلُّ دلالةً قاطعةً على أنَّه نظمها قبل شرحه هذا (^٢). ثامنًا: في آخر شرح البيت (٢٩٤) من العقيلة، في كتابه: «جميلة أرباب المراصد في شرح عقيلة أتراب القصائد»، قال: «…، على حَدِّ قولنا في الروضة»: [٥] أَنْتَ الْمَلِيكُ الّذِي تَعْنُو الْوُجُوهُ [لَهُ] (^٣) … مِنْكَ الْأَيَادِي وَأَمَّا مِنْ سِوَاكَ فَلَا تاسعًا: قال في آخر شرحه في كتابه: (جميلة أرباب المراصد في شرح عقيلة أتراب القصائد)، «…، وقلت في مدح الروضة» (^٤): أَيْنَعَتْ حِينَ جَادَهَا صَوْبُ سَارٍ … فَازْدَهَانَا تَبَسُّمَ الْأَزْهَارِ

(^١) ما بين المعكوفتين في (ب): «عَنْ». (^٢) انظر: جميلة أرباب المراصد: ١٥٤ - ١٥٥. (^٣) ما بين المعكوفتين طُمِسَ في (ب). (^٤) انظر: جميلة أرباب المراصد: ٧٥٥.

1 / 58