في معضل تكثر فيه الأقوال فهو إمام ما له من آمثال سارت به بين البرايا الأمثال وهو آخو فكر صحيح جوال تراه في معرك بحث إن قال بلا ارتياب آسدا به جال أقصر فقد قصر عنه الأبطال يا طالبا ما حاز هذا الرثبال (1) ب أشكال* 2ين
============================================================
فالله يعطي لا بحول المحتال ما كل من رام الكمال قد نال يا أسد العلم وقيت الأوجال ودمت في توب النعيم مختال بالله قل لي والحريص سآل كيف احتيالي في زمان مغتال مغرى باعلاء مقام الجهال لا يرعوي (11 يوما لعذل العذال حظ أخي الفضل، سلمت، الانكال منه وحظ الناقصين الافضال أحل أهل الفضل دار الاهمال فهل له قدمأ عليهم آدخال لكن يمينا بالنبي والآل ما نقص الدهر وأنت الاكمال بقيت يا من حاز خير الأفعال ليثا وطلاب العلوم آشبال فهاج أشواقي لتلك الأطلال ما ناح طير في ضحى وأصال قلت، : وقد كتب الئ الجواب ناطقا بالصواب ، فاتحا من المدح خير باب ال سقى ربوع الحب غين هطال متصلا بالغدوات والآصال وأنبتت من كل غصن ميال وأثمرت ما ترتجيه الآمال عادت اليها الخوذ بعد ترحال يزينها اثنان : وفاه وإقبال لحاظها مثل لحاظ الآجال (ترمى القلوب بسهام الآجال/(23) (1)* لايرعى*.
(2) ساتط من : ب
============================================================
أو أسمر من الوشيج العسال (99 ب) قوائها غصن بروض يختال والكؤثر العذب بفيها سلسال وعم ذاك الخد حسن بالخال
والوجه صبح مشرق لضلال الشعر ليل للحب قد طال
كلامها يفعل فعل الجريال والطرف مكحول بغير كخال تعود للوصل وتنسى البلبال وتبدل الهجر بوصل في الحال 4) لم تضع وقتا لكلام العذال وما ثناها عنسه قيل أو قال يا حسن الاسم كذاك الأفعال بالله قل لي كيف هذي الأقوال ليس لها في الدهر وقتا آمثال أدرر قد صغتها وأشكال ه مادنستها قط آيدي نحال (1 أم سكر كررته وأعسال تعطر الأرض بجر الأذيال أم جوهر في نحر رود مكسال
تفتر ضحكا من بكاه السبال أو روضة من بعد قطر هتال لا تتأسف بعده على مال إذاحويت العلم ياذا الأفضال هذا الزمان المعتني بالجهال حاشاك من جور مر بي الأ نذال قد قصرت عن نيل ذاك الأبطال بلغت في الفضل محل الآجال بالعلم يعلو فوق راس الأقيال كم من فتى عليه برد أسمال (1) عسال
============================================================
صفحه نامشخص