وراج من جلق هذا جزا من افقر الناس وما استغنى فاالخرا في لحيته]1 دايما ان ذكر الاوطان او حتا فيلغته وعاد الى دمشق . وقال : "قد ذكرنا الاوطان وكان يصحب شرف الدين المذكور نجد الدين حمزة المعروف بابن المرناطى الشاعر النديم . وكان لمحجد الدين المنكور صورة فى الدولة المعظمية والصالحية . وهما مواضبين 56 [على الاجتماع و] الصحية . وجراء لهم فنون فى البلاد . وتوفى شرف الدين بن المعلم في سنة ستين وستمثة بطريق حوران الان المرناطى متوقف الحال . وكان يمقرده مغرا بالقصف الدد.
م وبتى مجد الدين ب ه مه سي و04 و3 واتفق فى اول الربيع والزهر والتصيل بدمشق فى عنفوانه ، ولم يكن معه شى فخلع شيءء من لباسه ورهته على ماكول ومشروب كفايته . وشخص اخر احتال 9 ووجود من يصحبه . وخرج من باب السلامة الى ارض سطرا ، بغير تعيين مكان ه سه 4 يتصده . قال : " فرأيت باب بستان مردود وقد اينع بالزهر والقصيل . فدخلت سه ومشيت : فلم اجد احد . فلم البث لحظة ولا قعدت حى سمعت وطء خيول فواريت ما كان معي ف حشيش جانب ورد : وتطلعت : فاذا بعض الامرآء قد دخل لمشترى قصبل* . قال : فسلم وقال : " يا شيخ، هذا التصيل نك2
قلت : " نعم يا خوند " وكان كثير* الى الغاية . فتال : "كم تمنه ولا بد؟ " .
ه11 ققلت : " ستمائة درهم" . فاشار الى بعض مماليكه باخراج كيس معه ، وقال لي: ه هذا خمسمائة درهم ما نزيدك عليها شيءء " . فقلت : " مرسومك " . وتاولني الدراهم وخرج لوقته . فلم البث فى المكان ولا قعدت ، واخذت ما كان معى 1
رجت من ثغره خوفا ان يتفق حشور م ر من يرانى بالباب . وسافرت لوقتي اقمت اماة شهورا لا اعلم ما جرى يعدى . ونفدت الدراهم وعدت؟.
ان المرناطى المذكور فى الزهر على النبات [من الخفيف]: اان الحر ث وقصل الربيع مثل المراهم[461.33] حه و شيد الدين مل مرسي ان ارض. الشتاء ج
صفحه نامشخص