65 رف احا
وبعد انقضاء اللولة الناصرية ، صار من الامرآء يمصر ؛ وقدمه الملك الظاه اعل، جماعة من الامراء وجعله بالساحل قبالة الفرنج بعكا وغيرها . وكتاب في خلمته
سه 49 ابيع الاول سنة خمس وستين وسمائة رج وجيش . ولم يزل الى حين توفي في ربيع
محمد بن احمد الاربلى الضرير ر الضم بو . كان مو
97- الشخ عز الدين الحسن
اكابر الفضلاء في النحو واللغة والادب . وحضر الى دمشق اقام بها مدة، يفيد الناس ويقروءه عليه . ورجع الى الشرق وتوفى بقرية تسمى اقسام ، من بلد نصيبين
269 الشرق ، في سنة ستين وسمائة
98-
ابو بكر بن جياه1 بن قيس البدوى الاصل الحرانى الدار . كان الشيخ ابو بكر
5 امان اكاير الصلحاء وارباب الكرامات . وله اخبار اثيرة حستة في تلك النواحى
49
وغيرها وتوجه الى الحجاز في سنة احدى وتمانين وستمئة ، واقام مجاورا الى سن ثلاث وممانين : وحضر اقام براس العين الى ان توفى بها فى ذي القعدة سنة خمس
12 على المعروف باخريرى المشهور الش بن سيح سي
99- الشيخ ايو عل
كان مز احسن الناس طياعا والطف اما وأوسعهم صدرا . لم يزل مقيمء بالزاوي
وثمانين وستمائة.
3525 ارية يسر من يلد زرع كهف نلقصاد والفقراء والوافدين من كل مكان . وتوفى ف ربيع الاخرة5 سنة سيع وتسعين وستمثة بالزاوية ببسر . وقام بعده اخوه الشيخ اعل ، وسلك طريقته انى ان توفى في سنة خمسة عشر وسبعمائة 1 بان هود* المغربي المشهور . كان
100-الشيخ بدر الدين ابو على الحسن
امن اولاد اكابر المغرب وحكامها . واستوطن دمشق من مدة طويلة فقيرا زاهد
11
صفحه نامشخص