الي كتاب وقيات الاعيان اصيد الملوك وأفخر العظما أط وخربندا الى سقا
يتنى وما يبدى من الاشيا طلاب علم وابتغاء دعسا سلطان من كرم وقضل عطا لم وفاكهة ومن حلوا صدوه للاحسان والنعماء الاسلام واتبعوا مبيل شجا
حر وجياعة وعتسا اموفى وهم في صورة الاحياء ولى وزال توهم الفوغا الأعضاء خا ما بش ازيك رب العرش خير جزاء أخذ اليرئ بتهمة الأعداء وطالع يامرهم واطلتهم.
اولى بسجتك ان يحيط ويقتفى قدر فراش وحداد وت هم* دموا رسولا ما هم علما يما الم يتبعوا الشيخ الرسول ديانة ه اليل رغبة فى نيل ما يتصدق ال يؤملون فواضلا تآتيه من اشاه ان ينشي حماه معش انفرو من الكقار والتجو الى فيقابلون بطول سجن دائم اخبارهم مقطوعة فكأنهم
ان الذي منهم تولى كبر الواذا قعطلعت الراس من يشر فلا هلا مننت عليهم بسراحهم وواله يعلم بالسراير طالم وقف حسام الدين على الورقة .
ووكانت وقاة عبد الرحمن في سنة ثلاث وثماتين وستماثة 45 جمال الدين ايو عبد الله عبد الرحمن ان الشيخ نجم الدين ابي عحمد 108 ب ب.
اعد الله بن محمد بن الباذراقى البغدادى . بنا والده المدرسة المشيورة بدمشق المعروفة اقديما بدار سامة . وذكر الدرس فيها وبعد اخذ بغداد.
حضر ولده جمال الدين (461.5125) الملكور انى دمشق واقام بالدار جوار المدرسة . وتوفى فى رجب سنة سيع وسبعين وستمائة . وكان من الروساء الاكابر 3 1 علاء الدين على بن عيد الرحيم بن مراجل اخموى الاصل الكاتب ممسه المعروف . تصرف والده شهاب الدين عيد الرحيم كاتيا فى الاشغال يعلب ودمشق
صفحه نامشخص