تعریف و اعلام به آنچه در قرآن از نامها و علامتها مبهم است
التعريف والاعلام بما أبهم في القرآن من الأسماء والأعلام
ژانرها
بولادته ألا تراه يقول وبشرناه باسحاق نبيا ولا تكون النبوة الافي حال الكبر ونبيا نصب على الحال والجواب الثانى أن قوله سبحانه. وبشرناه باسحاق تفسير كأنه قال بعد ما فرغ من ذكر المبشربه وذكر ذيحه وكانت البشارة باسحاق كما روت عائشة رضى الله عنها والصلاة الوسطى وصلاة العصراى هى صلاة العصر فعطف الاسم على الاسم والمسمى واحد ومما احتجوا به أيضا قوله فبشرناها باسحاق ومن وراء اسحاق بعقوب» في قراءة من نص أي ومن بعداسحاق بيعقوب فكيف يبشر باسحاق وأنه يلد يعقوب ثم يؤمر بذيحه والجواب أن هذا الاحتجاج باطل من طريق النحو لان يعقوب ليس مخفوضا عطفا على اسحاق ولو كان كذلك لقال ومن وراءاسحاق بيعقوب لانك اذا فصلت بين واوالعطف وبين المخفوض بجار ومجرورلم يجرلا تقول مررت يزيد وبعده عمرو الا أن تقول وبعده بعمرو فاذا بطل أن بكون يعقوب مخفوضاثآبت أنه منصوب بفعل مضمر تقديره ووهبنا له يعقوب فبطل ما تزعموابه وثبت ماقدمناه والله المستعان (1) وقوله تعالى رسلام على الياسين» قال بعض المتكلمين في معاني القرآن الباسين آل محمد عليه السلام ونزع الي قول من قال في تفسير يس يامحمد وهذاالقول ييطل من وجوه كثيرة أحدها أن سياقةالكلام في قصة الياسين فلزم أن تكون كماهى فى قصة ابراهيم ونوح وموسى وهارون وان التسليم راجع اليهم ولامعني للخروج عن مقصودالكلام لقول قيل في تلك الآية الاخرى مع ضعف ذلك القول أيضا فان يس وحم والم ونحو ذلك القول فيهاواحدوانيماهي حروف مقطعة امامأخوذة من أسماء
صفحه ۱۱۲