220

صبح المُنبِئ

الصبح المنبي عن حيثية المتنبي (مطبوع بهامش شرح العكبري)

ناشر

المطبعة العامرة الشرفية

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٣٠٨ هـ

فِدىً لك مَنْ يُقصّرِ عن مداكا ... فلا مَلِكُ إذنْ إلاَّ فَداكا إلى أن قال: أروحُ وقد ختمتَ علي فؤادي ... بحبّك أن يحُلَّ به سواكا وقد حمّلْتني شكرًا طويلا ... ثقيلا لا أطيق به حَراكا أحاذر أن يَشُقَّ على المطايا ... فلا تمشي بنا إلا سِواكا لعل الله يجعله رحيلا ... يُعينُ على الإقامة في ذَراكا لما أنجحت سفرته، وربحت تجارته بحضرة عضد الدولة، ووصل إليه من صلاته أكثر من مائتي ألف درهم استأذنه في

1 / 221